بحمد الله تعالى منذ تأسست هذه الدولة المباركة في عهد المغفور له الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- ودولتنا تولي المواطن أكبر اهتماماتها وتجعله هدفاً أساسياً وركيزة مهمة في خططها الإستراتيجية والتنموية ولاشك أن زيارة سمو أمير منطقة الرياض صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن عبدالله -حفظهما الله- تأتي ضمن السياسات التي دأبت عليها قيادات هذه البلاد وهي تشكل لنا نحن الرياضيين في هذه المحافظة حافزاً كبيراً ودعماً كريماً يدفعنا لبذل المزيد من الجهد في سبيل الرقي بالحركة الرياضية في هذه البلاد التي تحظى بدعم كامل وغير محدود من حكومة والدنا خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ورعاية وتوجيه من سمو الرئيس العام لرعاية الشباب صاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل -حفظه الله-.