* يظل الهلال ورغم كوكبة النجوم التي يزخر بها فريقا ناقصا يلعب كرة تقليدية ليس لها صلة بالكرة الحديثة يلعبون بمزاجية مفرطة غير مبالين بجماعية الفريق وحصلت العديد من الاخطاء من خلال تمريرات خاطئة وسوء انتشار للفريق وكذلك تفكك بالخطوط بشكل عام وانعدام الانسجام والتجانس بين افراد الفريق هل هذه الحالة حالة تشبع ام غرور مفرط انتهجه ابناء الزعيم.
* ظاهرة الاهداف في الدقائق الاخيرة تظل ظاهرة مزعجة تحدثت عنها الصحافة الرياضية ومن بعض الامثلة تسجيل الطائي لهدفه الوحيد بالدقيقة 40 من الشوط الثاني في الدور الاول وكذلك ورغم تقدم الهلال بثلاثة اهداف دون مقابل امام هجر في الدور الثاني استطاع الهجراويون من تسجيل هدفين قبل نهاية المباراة ب12 دقيقة فقط وكذلك سجل ابراهيم عيسى هدف فريقه الثاني في الاتفاق في الوقت الضائع لتصبح النتيجة 3/2 بدلا من 3/1 نحن نطالب بايجاد حل سريع لهذا الموضوع حتى لايتكرر في مباراة يصعب استدراكها مستقبلا, نريد ان تختفي بعض ممارسات لاعبي الهلال للاستعراض في الاماكن الخطرة كما حصل امام الاهلي وكذلك ماحصل في عدد من مباريات الدوري الماضية.
* مرة اخرى واحكموا بانفسكم باعتقادي ان العروض التي قدمها ابناء الزعيم بمسابقة كأس دوري خادم الحرمين الشريفين وانتهاء بالبطولة الآسيوية عروض دون المستوى وافتقدت الروح الهلالية المعروفة نريد الزعيم الذي يتحفنا بعطائه وابداعه نريد التكاتف من قبل اللاعبين نريد اللعب الاخلاقي المميز وان تختفي الانانية والغرور بينهم نريد ان يكون الهدف الاوحد هو خدمة الكيان الازرق ارى ان لهذه العروض مسببات من اهمها الانانية باللعب من بعض اللاعبين وعدم المبالاة والفردية وعدم الانتشار المنظم ادى الى ثغرات وخلخلة بالدفاع ادت الى ولوج العديد من الاهداف.
* عدم تطبيق قرارات المدرب.
* الرقابة اللصيقة لبعض نجوم الهلال ومصيدة التسلل والتكتل الدفاعي ادت الى هذه النتائج وخاصة بالبطولة الآسيوية في مباراتنا مع كوبتداج والصين.
* مطالبة الجماهير الهلالية لابناء الزعيم بالفوز مهما كانت الظروف قد يكون لديهم الشعور بالمسئولية والشحن النفسي الذي انعكس سلبا على عطائهم داخل الملعب.
* الحالة الاعلامية المصاحبة لابناء الزعيم وسياسة التطبيل لزعيم البطولات ولدت الغرور والثقة بالنفس.
تذكار الهلال
شقاوية