ومع ذلك نفى موسى ان يكون سحب الدبلوماسيين المصريين من يوغوسلافيا يعني قطعا للعلاقات مع بلجراد.
وعندما ألح عليه الصحفيون للاجابة على سؤال عما إذا كانت مصر اتخذت القرار احتجاجا على الهجوم الصربي ضد المسلمين الالبان في كوسوفو، تحاشى موسى الرد بطريقة مباشرة.
إلا انه قال انه من المهم ان تتوقف حملة التطهير العرقي للالبان في كوسوفو والسماح بعودة اللاجئين لديارهم، مؤكدا انه بدون ذلك فإن الوضع سيظل خطيراً.
|