باسم جماهير الكرة بمنطقة القصيم اوجه رسالتي الى الاستاذ محمد العمار مدير المكتب الرئيسي لرعاية الشباب بالقصيم ان يحقق امنية شباب المنطقة في اقامة كأس امير منطقة القصيم صاحب السمو الملكي الامير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز امتدادا لكاس صاحب السمو الملكي الامير عبدالاله بن عبدالعزيز الذي اقامه نادي التعاون عام 1407ه الذي لقي نجاحا باهرا من حيث التنظيم والحضور الجماهيري وبمشاركة فرق المنطقة التعاون والرائد من بريدةوالنجمة والعربي من عنيزة والحزم والخلود من الرس وتشكيل منتخب من الفرق التي لاتشارك باسم منتخب القصيم ويقام في كل موسم في مدينة من المدن التالية(بريدة بضيافة التعاون والرائد - عنيزة بضيافة النجمة والعربي- الرس بضيافة الحزم والخلود) تحت اشراف المكتب الرئيسي لرعاية الشباب بمنطقة القصيم ويدعى بطل كأس دوري خادم الحرمين الشريفين او كاس ولي العهد واحد الفرق العربية الكبيرة مثل المريخ او الهلال السوداني او الزمالك المصري لكثرة الجاليتين السودانية والمصرية بالمنطقة وبذلك يكون عدد الفرق عشرة تقسم الى مجموعتين وتكون الدورة خير استعداد لفرق المنطقة والتي يتواجد بها فريقان في الممتاز النجمة والرائد وفريق في الدرجة الاولى التعاون، والحزم والخلود في الثانية ويعم الفرح مدن وهجر المنطقة طيلة ايام البطولة ابتهاجا برعاية امير المنطقة لحفل الافتتاح وحفل الختام وتسليم الكأس بيده الكريمة للفريق الفائز.
كلمات مختصرة:
يظل ابتعاد النجم خالد الجطيلي عن صفوف الرائد خسارة كبيرة له وللرائد حيث انه من افضل من انجبتهم ملاعب القصيم في مركز الظهير الايسر ونتمنى ان نشاهده في الاضواء الموسم القادم, الخاسر الوحيد من بقاء اللاعب خالد حمد العميريني بفريق النجمة لكرة اليد هو المنتخب السعودي حيث انه لاعب كبير في مستواه واخلاقه وسبق ان مثل منتخب الناشئين والشباب وبقاؤه في فريق النجمة افقده فرصة الانضمام للمنتخب الاول,اللاعب المعمر في ملاعب القصيم صالح المغيص لاعب نادي الصقر حالياً حيث تدرج بناشئي وشباب نادي التعاون الى ان وصل الفريق الاول لمدة ست سنوات وتم تنسيقه واتجه الىنادي الصقر ومازال نجم وكابتن الفريق طيلة الثماني السنوات التي قضاها في صفوف نادي الصقر,على التعاونيين التخلص من العواجيز امثال سحاب ضاري السكاكر حماد ونتائجهم في كاس ولي العهد خير برهان وفوزهم على الطائي وبحارس ناشئ ماجد الحجيلان (تلوق) الذي سحب بساط الركلات الترجيحية من تحت اقدام الحارس الدولي محمد الدعيع خير دليل.