* عندما نتكلم عن الرياض ,, فإن اوزان القصائد تهتز,, وتسمع صدى الشعراء والشاعرات,, وترى سلاسلاً من غيوم العرور,, تتباهى بأصالة فجر الرياض,, وبرمالٍ كتبت عليها اكبر أسماء الشعراء والشاعرات بكبرياء.
* وتدفن القصائد,, تلمت دثار الدفء وتختلط الاوزان والقوافي بلا حدود,,! فنخرج بسنفونية ابدية تبشر باصالة ليس لها مثيل ولكن الرمال تعاتب,, والسماء تصرخ,, والليل يسأل!؟
أين الامسيه الشعرية النسائية ؟
* هنا نجد اننا دخلنا الى صلب الموضوع,, نلاحظ دائماً قله اقامة الامسيات الشعرية النسائية في الرياض,, او نجد ان هناك امسية شعرية كانت تعيش تحت دثار العنموض ,, فنتفاجأ عند تصفح الجريدة بأنه قد كان هناك امسية والتغطية لها تحتل صفحات الجريدة بطريقة ملفتة,, واحياناً لاتتغطى كما يجب,,!
هل الامسية النسائية لا تأخذ حيزاً من الاهتمام,,!؟
إذاً لماذا؟
هل لان الامسية النسائية سقطت سهواً ضمن الاشياء غير المعترف بها في المجتمع ام ماذا,,؟
* وهناك تقطه احب ان اطرحها على مستوى الفكر الثقافي العام ترى ,, لا يوجد ضمن الاهتمام وضع إجتماعات نسائيه ثقافية لكي تساعد الشاعرات والكاتبات والفنانات والاديبات على التمحور حول فكرة,, (كيفية الارتقاء بالأدب بشكل عام على جميع الاصعدة) ولإثبات ان المرأة قادرة على تقديم الشيء الكثير وبشكل صحيح وراق وتحت سقف (السلام الدائم) دون الدخول في الجدل القاسي حول آراء قد تكون جارحة,, او لا ,,!
وهذا مايسبب ركود الادب وتدنيه,,,,.
* دعوة,, لنرتق بالأدب لأبعد حدود التقدم الدائم,.
لنحاول,, ولكن لانقف,, فالركود يسبب التبلد الذهني ونحن لانريد لأدبنا ان يصل الى هذه الدرجة,,!تحت توضيع : رش المزن
خايفه من سراب لايجيني طويل ياخذ الحلم مني وياروحي العليلة خوفي الي اشيله بالمنايا كفيل بنزع حد صوتي والقوافي طويله يكتب الدمع من روحي قصيد يسيل بنتظر طلتك بين الرياض ونخيله |
رش المزن