سافر رجل الاعمال مطخ بن طخ! : خبر صحفي (مكرور يوميا!) طالما أرّق مضاجعي (الوظيفية!), سافر إلى أين ولماذا؟!,, سافر إلى الخارج (محملا بالهدايا والفيز!)، وسوف يعود محملا بالعمالة و(الصداع!) بالطبع هذا يؤكد يوما بعد يوم أن السعودة موضوع في غاية الاهمية بالنسبة إلى ذلك الرجل (المليء أعمالا وعمالا!), والمعنى و(بصراحة!) لا يهمه ذهاب هذا الرجل أو ايابه أو حتى صداعه! (الناجم من وعثاء السفر!) (اللي يقهر المعنى!) هو في الحقيقة ما تقوم به جرائدنا (من حيث تدري ولا تدري!) في الترويج لمثل هؤلاء، مما يعني مزيدا من (الصداع!) الوظيفي/ المجتمعي!,, (اخصروهم حتى يوظفوهم!).
د / فارس الغزي