أخطها,, بانامل,, تسري,,
فيها,, قسوة الطرق,.
انصت في القمة,, اغني,.
يداً,, تنبثق نمو العلا,.
ترتسم في الشموخ
صحواً,, يتمدد في الافق,.
تسجُّ في القفز,, قدمي,.
فتنهار في,, كل الرؤى,.
تبعثني,, هديراً,, رفيفاً,.
يحط,, برقاً,, وهجاً,.
يودع,, مرافىء القلق,.
وقصاصات الاسماء تلك ,, تفيق,.
عند لمستي,, وان كانت,.
معدومة النطق,,
,,ترى,, ظنٌّ ,,ذاك,.
ام حيرة,, لها وجه كالغرق,.
تطفو,, حيث تشاء,.
وتختبىء,, حيثما تريد,.
حينما,, ترتد الى ادنى العمق.
فمن ذا,, الذي يوقظ الريب؟,.
كي لايخسف هاجساً يلتف بالعنق,.
يطوي الامسيات باللوم,.
يمازج الرحيل,, بالارق,.
فما يفعله,, السر,, بالقسم,,؟,.
والنجاة,, تعلق بالغد كالطوق,.
فليأثم البوح,, اذ تبادره,.
سريرة ,, تهجره,, توهنه,.
تحوم,, حوله,, كبدايات النعق,, القاهرة
|