إذا كان الهلال مازال حتى الآن عاجزاً عن حسم انتقال عدد من اللاعبين المحليين المتوسطين إلى صفوفه كأحمد ضاري وصالح الصقري, فلا يجب من جماهيره العريضة في كل مكان ان تنتظر انضمام اي من اللاعبين المتميزين سواء كانوا محليين، كالدعيع أو عبيد الدوسري، أو غير سعوديين كبشار عبد الله أو غيرهم، وعلى الجماهير الهلالية في ظل هذا البطء والتردد في المفاوضات أن يتمتعوا بحسرة بمنظر اولئك النجوم وهم يذهبون للاندية الأخرى.
فالصقري ذهب للاتحاد وبشار للامارات, والهلال لم يكسب سوى صفقة لاعبي العيون, وعين الحسود فيها عود.
حكيم