* مقطوعة جميلة للشاعر الشاب عبدالله بن قشعان يتحدث من خلالها عن بقايا الهجران (الدمعتين والطعنتين السالفة).

لو شفت باقٍ للرمد تالى حمارن واعركه هذى جروح القلب عدت للعيون الكالفه

نعم هذه جروح القلب بانت في عيون الشاعر,, اقرواء معنا باقي الجروح,

سافر نسى كل الغرام اللي يقوله واتركه ما باقي الا دمعتين,, وطعنتين,, وسالفه وقلب تغشاه الحزن يا عنك ما فيه حركه نحت الجروح اللي على حدب الضلوع التالفه ياما وياما قلت والوقت ما فيه بركه ايامي اللي كلبوها ليل جت متخالفه مسباحي اللي شالني مليت اعده وافركه اشغلتها دهم الخرز عند السنين الذالفه لو شفت باقٍ للرمد تالي حمارن واعركه هذي جروح القلب عدت للعيون الكالفه لو القصيد اللي كتبته يوم قلته يدركه ما كان طرى للسفر يوم الخفوق موالفه ياليل اخذني وانتهى باق سوادٍ واشركه سواد ضيعته وجاك انسان ضمه حالفه