بعد المستويات الكبيرة التي ظهر عليها نجم الوسط بمنتخبنا الأولمبي خالد الصقري وقدم نفسه كلاعب بارز في المنتخب الأولمبي وقبل ذلك في منتخب الشباب بنهائيات كأس العالم.
كان المستوى الذي قدمه الصقري في أول لقاءات المنتخب الأولمبي امتداداً لتلك المستويات مما لفت انظار المتابعين والنقاد واشادوا به وبأدائه الذي يقدمه, ولكن غيابه عن اللقاء الأخير بالتصفيات بعد تعرض يده للكسر جعل الجميع في سؤال دائم ولهفة اين الصقري؟
ولماذا غاب؟ لأن الاغلبية لايعلمون انه قد تعرض لكسر في يده,, ثلاثة اهداف جميلة سجلها الصقري في تلك التصفيات وضعته في مقدمة الهدافين للمجموعة.
الصقري كان حديث الإعلام السعودي في الفترة الاخيرة التي سبقت دخول منتخبنا الاولمبي هذه التصفيات والتي كان اهمها قضية انتقاله من فريقه الحالي الطائي بعد ان تلقى العديد من العروض من الأندية المحلية للاحتراف الداخلي ولاتزال قضيته قائمة وان أوشك الطائي ناديه الرسمي على حسمها لصالحه.