ان ما شنته الصحافة السعودية من هجوم وتجريح لابي يعقوب قد آلمني وآلم الكثيرين العقلاء والمحبين لابي يعقوب وذلك لمجرد خطأ بسيط قد ارتكبه الكثير من اللاعبين الكبار قبل هذا اللاعب ولكن المتعصبين والمبغضين لهذا اللاعب ولناديه يريدون ان يوجدوا التفرقة بين اللاعب وناديه وقد نجحوا في ذلك فنجد ان بعض الهلاليين قد ارجعوا خسائرهم خصوصا في النهائيات لابي يعقوب فكيف يصير هذا ومن يلعب احد عشر لاعبا وليس الثنيان وحده إنني لا اقول ان الثنيان لم يخطىء ولكن اقول كل انسان معرض للخطأ فإذا لم نقف بجانب المخطىء ونشرح له خطأه فكيف بنا ان نصلح الخطأ ارجو من الهلاليين العقلاء ان يقفوا بجانب ابي يعقوب فليس للكرة طعم ولا نكهة بدون النمر, وانا متأكد بأن الثنيان سوف يعود هذا العام اكثر عزما واصرارا لرد اعتباره من هؤلاء المتعصبين.