الأخ محرر الصفحة الثقافية بجريدة الجزيرة المحترم
هذه قطعة ادبية اثيرة على النفس ففيها عبق من رائحة الطفولة وشذى الزكريات كتبتها الوالدة قبل خمسين عاما مضت من عمر الزمان وهذه الخاطرة على لسان كلب عجوز تنبىء عن عمق عاطفتها التي تفيأ ظلها اولادها ومعارفها، وفاضت حتى حنّ قلبها على كلب عجوز فاستشفت ما يدور في خلده فصاغته كلمات مضمخة بحزن عميق.
الدكتور عمر الصافوري
الرياض