لاشك في اكتمال الخدمات الحيوية والضرورية والهامة في اي مدينة او بلدة او قرية يسعد كل مواطن ويزيد من ازدهار وتطور تلك المنطقة,.
وفي هذه البلاد الغالية حباها الله الامن والامان الدائمين في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين يرفل المواطن بوافر من الخير والنماء في بلد التطور والازدهار.
ونحن اهالي بلدة الطرفية الشرقية بمنطقة القصيم نعاني كثيرا وبكل اسف وحزن رغم النداءات المتكررة والمطالبات المتعاقبة والكتابات المتتالية من اهالي وزوار المنطقة.
إلا اننا مازلنا ولا نزال نتطلع الى رنين الهاتف في منازلنا,,؟!
فالبرغم من مطالبة الاهالي لحوالي (25) سنة لايجاد الهاتف بكل منزل بالطرفية الشرقية,, إلا ان عشمنا كبير بمعالي الوزير النشط د, علي بن طلال الجهني باعتماد هذه الخدمة الحيوية والضرورية وأملنا أن يتحقق ما نصبو إليه في هذه الامنية الغالية على جميع اهالي وزوار الطرفية والسلام خير ختام.
عبدالرحمن عبدالله التويخري
الطرفية بالقصيم