لن يضير الفريق النصراوي أن يخسر النتائج في بطولة الصداقة بأبها، لأنه حتماً سيكسب المستقبل من خلال هذه الوجوه الشابة الصغيرة التي تمثله في هذه البطولة.
فكل الفرق تشارك بصفوفها الأولى ونجومها الكبار عدا النصر الذي فضل ان تكون مشاركته من أجل إعداد هذه المواهب وصقلها ودعم رصيدها من الخبرة والتجربة.
فمرحباً بصغار النصر ومستقبله.
حكيم