لم يكن يرضي القيادة والرياضيين والشباب الرياضي وكل من احب الامير فيصل بن فهد -رحمه الله- إلا ان يكون سلطان بن فهد خلفاً لاب المثقفين والرياضيين، لا لشيء ولكن حينما نرى سلطان في كل مناسبة فإننا لانشعر بمصيبتنا وتخف فاجعتنا وتهون بلوانا، لن نقول مبروك لأنها تستعمل في الافراح ولكن نقول ثقة ملكية في خلفٍ شبيه بالاسم والفعل والعقل وكل شيء,
محق من أحب فيصل بن فهد فإن من اعظم الآثار الصادقة هي الدعاء للأمير الراحل بشخصه الباقي بأفعاله الطيبة,
رحمك الله يافيصل وأبدلك داراً خيراً من دارك وجمعنا بك في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر, وصلى الله على نبينا محمد وسلم تسليماً.
خاتمة:
مازال يشرح لوائح الاحتراف منذ سنين كالأستاذ الذي يعلم الطلاب.
|