- بيت:

أنا ماهو كذا طبعي ولكن ابتدي من وين قبل ما توصل لعيني عقدت البوح بلساني

لشاعر المجاراة رواف الرسلاني
القائم على مدارات شعبية الحميدي الحربي الذي يجب علينا أن نطلق عليه اسم مثير الجدل، والذي من خلال إثارته جعل الأبكم يتكلم والأعمى يشوف والأقلام الجافة تسيل, والموضوع المجلات وأصحاب العناصر اسمح لي أن أقول جميع المواضيع التي أثرتها مهمة ولكن من يسمع الكلام.
كثرت الأقلام وجميعها تتكلم عن موضوعين فقط، عنصرية صاحب المجلة وتدفق الشعر النسائي وكل من يكتب يعيد نفس الكلام ولكن أنا وبعد خيبة الأمل بأصحاب المجلات أحاول تجنب إعادة المواضيع السابقة وأتكلم عن شعراء حقيقيين بعيدين عن الزيف يعني اعتراف لشعراء غير مزيفين.
رواف الرسلاني شاعر شعبي كانت بدايته تختلف عن بداية أي شاعر فهو شق الطريق وحده واشتهر بالمدح والرثاء والمجاراة والغزل وكتابة الألغاز، قصائده تميل للغموض وقوة المعنى.

هذا وأنا من عام الأول إلى الآن أسحب بجلدي فوق ساحل من الشوك

عزيزي القارىء من خلال هذا البيت تعرف قوة وتعمق الرسلاني بالشعر.
* سليمان المانع:
شاعر حقيقي غير مزيف له روحه الشعرية يتلهف القارىء لسماع قصائد هذا الرجل الغريب.
* شعراء وكلمات:
- نايف صقر: شاعر الروض الأخضر.
- خلف الأسيد الشراري: احضار قصائده قبل كتابتها.
- جرح العيوف: كاتبة ليست شاعرة.
- محمد الرطيان: يظلم الشعر.
* قائمون على صفحات شعبية يستحقون التكريم:
- هليل المزيني.
- الحميدي الحربي.
- محمد العنزي.

آطا على صغر الوهم يصبح حجام وأمشي يهد بقو حيله مباني واظم بجوفني سهر سود الأيام وارمي يردا نار لآخر كياني