تعاطفت الاوساط الرياضية في المملكة بمختلف ميولها مع الاستاذ ابراهيم الربدي بعد الحادث المروري الذي تعرض له ونجا منه بحفظ الله وعنايته,, عدا بعض الكسور والجروح والخدوش.
ورغم ان الربدي يعتبر من رؤساء الأندية المشاكسين للمنافسين إلا ان تعرضه للحادث وتعاطف الجميع معه وتلهفهم على سماع اخبار مطمئنة على سلامته يؤكد مدى تماسك مجتمعنا السعودي وتعاطفه وتآلفه.
فلم يقتصر التعاطف مع الربدي على جمهور الرائد فقط بل امتد الى جماهير الاندية جميعها وهذا مايؤكد ان المنافسة الكروية تسقط تماماً امام الجوانب الانسانية.
حكيم