** سائقٌ يفتح الباب !.
* * وخادمةٌ تحمل الحقيبة والعباءة ,,!
** وجيلٌ يظنُّ التحَضُّرَ في المظهر ,,!
* أرتالٌ من العاطلين والعاطلات ,,!
** إن شئتم فهم شبابُنا وبناتنا ممّن يهربون من مواجهة واقعهم والتقدم لمستقبلهم ,,!
** وإن شئتم فهم جيوشُ الوافدين والوافدات ، يقتاتون من قوتنا ، ويتعلّمون على حسابنا ، ويسيئون إلى سلوكياتنا ,,!
** لا تثريب عليهم، فقد جاءوا برغبتنا,,! وسيرحلون برغبتنا كذلك,,!
** لقد لبسنا قشرةَ الحضارة ,,, هكذا نعتقد مع نزار !
* فمن المُلام إذن؟
** نحن - دون ريب -، ومعنا بعض الظروف الاجتماعية والممارسات الشكليّة ,,!
** الخارج لا يُفصح عن الداخل غالباً!.
إبراهيم عبدالرحمن التركي