مرة أُحرج الحكم (المزمن) عبدالرحمن الدهام في مناقشة تلفزيونية اذ عرض عليه بالمونيتور خطأ فادح لأحد الحكام فما كان منه الا ان رد بكل قواية عين: الحكم بشر يصيب ويخطئ,.
طيب: واللاعب اليس بشرا؟! لكن يظل الدهام سطرا جميلا في حركتنا الرياضية رغم انهم يقولون انه زيادة على تفرده بالقرار بخيل نوعا ما,, كل ذلك نقوله لأن الذي لا يعمل هو وحده الذي لا يخطئ، اما الذي لا يهدأ كالنحلة كأبي عزيز فمن المؤكد انه سيرتكب مقابل كل (10) نجاحات (3) وحدات فشل,! فالنسبة لصالحه إذن,, مناسبة الكلام ان الصحفي الذي (على وجهه مثلي) يعني ليس لديه حسابات سرية يخطىء كثيرا,! ربما يصل الامر الى ان يكون كل ما يكتبه اخطاء,, ولكن هذا لا يبرر ان يبعث لي احد الزملاء مقابلة مفبركة لصالح مجلة (بروز) بخط يده يركز فيها على الحوار الذي دار بيني وبين الشيخ عثمان العامر في محاضرتي الاخيرة,, فللزميل اقول المحاضرة شهدها حشد كبير ولم تخف فيها على الناس خافية,!
والصيد في الماء الوسخ يزيدك وساخة,, يعني انت ناقص,,!!؟
جارالله الحميد