الخسارة التي تعرض لها منتخبنا الاولمبي مفاجأتها فقط في حجمها ورقم اهدافها,! اما كونها خسارة فهذا ماكان وارداً في الاذهان فهذا المنتخب ومنذ تكوينه قبل عامين تقريباً لم يوفق في جهاز تدريبي جيد فمن هامبورج الى لويس البرتو ويا قلب لاتحزن.
وجاء المدرب الوطني خالد القروني ليحاول انقاذ مايمكن إنقاذه وبدأ باصلاح أخطاء المدربين السابقين ولعل الوقت لم يسعفه لتعديل أخطاء اللاعبين.
اعان الله مدربنا الوطني القدير خلال المرحلة القادمة التي تتطلب مزيداً من الجهد والعطاء المضاعف لتدارك مايمكن تداركه ولاعادة أمل التأهل من جديد.
حكيم