** في الوقت الذي تتوقع فيه من اللاعبين الكبار سناً أو المعتزلين ان يفيدوك برأي فني قيم او ملاحظة تستحق الوقوف عندها لأهميتها ,,
تفاجأ بأن هذا الكبير سناً يصدمك بكلام فاضي او رأي لا تملك إلا ان تقول له بعده يازينك ساكت ,,.
تماماً كما فعل الكابتن ماجد عبد الله - هداه الله - فلقد اساء لنفسه وتاريخه وهو يغالط الحقيقة بآراء ظنية تفتقر للمبررات المقنعة لاسيما منه كلاعب سابق له خبرته ومكانته وتاريخه كحديثه عن ركلة الجزاء السعودية,,
ثم هجومه بدوافع شخصية اكثر منها فنية على مهاجم منتخبنا السعودي سامي الجابر,, فعلى الرغم من الخبرة العريضة لهذا اللاعب السابق إلا ان آراءه كانت ناقصة,, ولعلنا يجب ان نذكر هنا بأن الظهور كمحلل في قناة رياضية أو على شاشة التلفاز يتطلب من صاحبه حضوراً,,
وهذا الحضور له مقوماته الأساسية,.
ولأن فاقد الشيء لايعطيه,,
فلقد سقط ماجد من اعين الكثيرين حتى ممن أحبوه,,!