أخطأ حارس الهلال المنسق تركي العواد بحق زميله فيصل ابو اثنين وذلك في معرض تبريره لموقفه الحالي وموقف النادي منه.
فليس صحيحاً ان فيصل ابو اثنين بحث عن واسطة لكي تحل مشكلته وتعيده للنادي, بل ان عودة فيصل جاءت بتدخلات قوية من اعضاء الشرف رافقتها مطالبات جماهيرية نظراً لمكانة فيصل واهميته في` الفريق وذلك ماكان يفتقده غيره, الذي لم يكن يحظى بذات المكانة والاهمية لدى اعضاء الشرف والجماهير الهلالية ولم يطالب احد منهم باعادته.
ذلك هو الفرق بين لاعب اعادته مكانته واهمية ولاعب ترك للنسيان.
حكيم