العود أحمد,, لا تزال حميدا
وبك الجزيرة,, تستزيد جديدا
كل الأماني,, أن تكون موفقا
وبأن تكون بما تدير سديدا
حتى نرى وجه الجزيرة منبرا
لفضيلة,, وترى الأنام شهودا
وتكون للفصحى الريادة,, دائما
أدبا,, وفنا راقيا, , وفريدا
وبأن يظل الحرف صوتا صادحا
بالحق,, يُعلى للصلاح بنودا
لك يا أبا بشار تهنئتي وفي
لغة المحبة,, أن تعيش سعيدا