* أمس كما هو مقرر سُلِّمت جائزة نوبل للدكتور أحمد زويل .
* الجائزة لا تُهِمّ,, فقد فاز بها سابقاً من لا يستحق، ووُظفت طويلاً فيما لا يحق,,.
* أما الأهمُّ فهو أن هذا العربيَّ العامل في معهد كالتك الأمريكي قد عُرضت عليه إدارة معهد ماكس بلانك الألمانيوهو أحد أكبر معاهد الفيزياء العالمية فبعث إليه الرئيس كلينتن مستشارَه للشؤون العلمية وأقنعه بالبقاء في الولايات المتحدة مع تمويل مشروعاتِه ومعامله، كما استقبله في البيت الأبيض.
* إن شئتم فتأمّلُوا هجرة العقول المتحركة وبقاء الآسنة واحتفاءهم بالمتميّزين وابتلاءنا بالمترززين ، وتسابقهم نحو الفعل ووقوفَنا عند الصوت ، ووصولهم إلى الغد وبكاءنا على الأطلال .
* عاشت شهادات وأبحاث الهشّك بشّك ,,,!