غالب الحربي من الأسماء الشابة التي أثبتت وجودها في ساحة الأدب الشعبي.
بدأ من المنطقة الشرقية لبلادنا الغالية,, وتواصل مع الجميع من خلال عطائه الجميل:

أي والله اغليه واغلي كل مغلينه وارحل معه واتخيل كل نظراته لا يمكن انساه لو شحت به اسنينه وهو الذي دلني قلبي ونبضاته لكن وينه بعد عمري وأنا وينه الظاهر إني هناك أمام خدراته يا ليت هالعمر متعدي ثلاثينه إن كان ماكن على اللي من زمن فاته لكنه الحظ طاعني بسكينه لو هو يجيبه صرخت وقلت له هاته أو حبيب عشقته عشق من حينه لا زلت متذكر ايامه ولذاته أيام ما قلت كم بيني وكم بينه معميني الحب من أول بداياته كنت أحسب السبت يقدر يلحق اثنينه اللي وراه الخميس يرز راياته لني الزمن سل سيفه لي بحدينه واصبح خفوقي يهيم وينثر آهاته ما حس بالضيم قلبٍ منجرح لينه حس ان الايام تنزع شي من ذاته هذا شعوري ولا يصفق بكفينه مجرد احساس طوقني بقواته قلت اكتبه شعر لأهل الشعر ولعينه ما قصدي اثير جرحه وأجرح اسكاته