** ضربت أنديتنا الرقم القياسي لهذا الموسم في عملية استبدال المدربين فسقط جميعهم باستثناء اثنين حتى الآن هما مدرب النصر اليوغسلافي ميلان زينا دينوفيتش ومدرب سدوس الدكتور حسن ما لوش, وكان آخر المدربين المبعدين هو مدرب الهلال لوري ساندري ، والسؤال الحائر منذ سنوات: ما الذي يجعلنا اكثر دولة في العالم تستبدل المدربين ,, ؟
كما قال د, صالح بن ناصر
الحقيقة تقول: إننا نتفاوض مع المدربين دائماً عن طريق مكاتب السماسرة وهذا يجعلنا نقع ضحايا لمدربين بالاسم فقط وغالباً مايكون (المدرب) لاعلاقة له بالتدريب وكذلك ننتظر طيلة الصيف دون اي تحرك للبحث عن مدرب لنضطر في النهاية الى التعاقد مع من اطلقوا على انفسهم لقب مدربين أو نعود للارشيف لنبحث عن مدربين عملوا في اندية أخرى وفشلوا فيها لكي نتعاقد معهم!!
والنتيجة النهائية إقصاء المدرب بعد فترة قصيرة وتحميله اسباب الهزائم وضياع البطولات,, في حين أن الخسائر سببها الإدارة التي فشلت في التعاقد مع مدرب معروف له سمعته الكروية ونتائجه التي تتحدث عنه وإليكم قائمة بأسماء الأندية التي أقالت مدربيها حتى منتصف الموسم :