Thursday 27th January, 2000 G No. 9982جريدة الجزيرة الخميس 20 ,شوال 1420 العدد 9982



حقائق مختصرة

* ضمير الساحة الرياضية قلم الأستاذ عبد الله العجلان طرح الكثير من القضايا ووضع الحلول الناجعة لها,, حري بها ان تناقش على أعلى المستويات.
* لم يسلم من (مذبحة) المدربين سوى ميلان النصر ومالوش سدوس ربما النتائج ساعدت الاول ومحدودية الطموح أبقت على الثاني.
* من حظ دودو ان النجماويين غير مؤهلين مادياً لخوض تجربة ثالثة.
* بقاء السيوفي يؤدي الدور التنفيذي وحده أنهك الرجل وشتت مجهوداته بشكل افقدها التركيز.
* ننتظر كسر الحاجز النفسي لفتح المجال للاعبين السعوديين بالاحتراف خارجياً لتضييق الهوة الشاسعة بين لاعبينا والكرة العالمية,.
وجهة النظر الخاصة ان اداء نواف التمياط من ناحية التكنيك يضعه سفيراً قد يوجه انظار الأندية العالمية للاعبينا.
* تخلص النصر تدريجيا من عناصر النشاز فاستحق جائزة اللعب النظيف.
* بين النجمة والطائي والهبوط مليون الموسى وملايين الدعيع والصقري الاول منعته اللوائح من الاستثمار بينما اخفق الثاني في التصرف بالعائد الكبير.
* يقدم الحزم الآن مشوارا مماثلا لما قدمه النجمة وتشابه الادوار بينهما قد يقود الحزم في النهاية الى اختصار المسافات نحو معانقة المجد تماما كما فعل النجمة.
* افتقد الرائد بغياب الربدي (شفاه الله) روح الفريق.
* حتى وان عاند الحظ (لا سمح الله) التعاون في البقاء فعلى منسوبيه عدم النسيان لشجاعة السكاكر.
* خسارة شباب النجمة لبطولة القصيم لا تعني سوء الفريق ولاعبيه بقدر ما تأثر الفريق بالإعداد السيىء الذي كان بادياً بشكل جيد على التعاون فاستحق البطولة بجدارة.
* فوز ناشئي النجمة الأخير على الجبلين واقترابهم من الصعود انتصار لجهود وحماس الثلاثي أحمد السلمان وسليمان الصويان.
* الفريق الأول يتصدر الدرجة الأولى والشباب قريب من صدارة الممتاز والناشئين في الطريق الى نهائي المملكة,, الحديث عن سلة العربي ومهندسها يوسف الناجم.
* الزملاء خضير البراق وعبد الله العضيبي النجاح له اعداء,, ولكن العزم والإصرار سلاح الواثق لمواجهة حواجز الحسد.
***
* أتابعك بنفس القدر الذي تتجاهلني فيه.
* هناك من يطالع الموضوع,, وهناك من يقرأ ما بين السطور.
* وساطة زميله السابق حولت وجهته من الشمال الى الغرب بعد ان فقدها في الوسط.
* عين الكاميرا افسدت جهود المراسل لتغطية سقوط النجم الصديق.
* اخذ التشفير حقه من الطرح,, وانتهى الطرح وبقي التشفير وقد يأتي اليوم الذي نسمع به عن النجوم ولا نراهم.

رجوعأعلى الصفحة

الاولــى

محليــات

فنون تشكيلية

مقـالات

المجتمـع

الفنيــة

الثقافية

الاقتصادية

متابعة

منوعـات

لقاء

عزيزتـي الجزيرة

الريـاضيـة

مدارات شعبية

العالم اليوم

الاخيــرة

الكاريكاتير


[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث][الجزيرة]
ContactMIS@al-jazirah.com with questions or comments to c/o Abdullatif Saad Al-Ateeq.
Copyright, 1997-1999 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved.