صورة |
بقاء انتاج الدراما على عادته الموسمية وظهوره فقط في شهر رمضان وضع ممل وموت بطيء جدا للمشاهد وللممثلين ,, فقد يجد المشاهد في مرحلة البيات الشتوي والصيفي للإنتاج المحلي فرصة للبحث عن بديل على حساب تأثيره وجاذبيته التي قد تجعله يكتفي بما شاهده عوضا عن ما ينتظره لاحقا وبعد عام,, ومن الممكن ايضا ان يقدم في هذه الفترة اعمال (تحرق) ما تم تسويفه والوعد به من قادم المسلسلات فتصبح او يصبح ذلك الموعد القادم معروفا مسبقا وعند عرضه يظهر باهتا وبشكل مكرر واقرب للمقارنة مع السابق مما شوهد,, السؤال العائم او المعلق: لماذا هذا البطء والتأخير وتحديد الموعد لماذا لا نشاهد استمرارية في الانتاج والطرح والمنافسة,, لماذا يتكالب الجميع ويتدافعون على بوابة الخروج الرمضانية رغم ان هناك ابواب بعدد اشهر السنة؟! مجرد سؤال.
|
|
|