الممثل الهزاع,, ومعه صديقه ورفيق مجاله وابداعه,, الفنان سعد الثمامي وجاء بعدهم اسماء لم تستمر منها راشد السكران، وفهد الجبيري، ومحمد البدنة,, وغيرهم ممن لم يحظوا بفرص اعلامية,, المهم هنا أن اسلوب الفنان الهزاع وقدراته وتفرده بهذا الفن محليا وعلى مدى سنوات طويلة جعل منه فناً مستقلا له جمهوره الكبير يعي الحاجة لاستمراريته وايجاد بدائل له عبر البحث في ثنايا النشاط المسرحي المدرسي أو الجامعي,, او فتح باب الموهوبين واستقطابهم ولو بالاعلان وتحديد لجان لتقييم المتميز منهم فظاهرة الهزاع يجب ألا تنتهي بتوقفه وابتعاده بقدر ما تحتاج لمدد الطريق امام المالكين لمثل هذا الشكل أو الاسلوب التمثيلي الجميل.
|