السحارة او مشروع الفنان,, عبدالرحمن الخطيب القادم للشاشة المحلية هو الابرز حديثا والمعلن عنه بينما الاعمال الاخرى مازالت في حدود الجعجعة,, وفي انتظار نتيجة الطحن,, في مختلف مناطقنا المعنية بالانتاج: الدمام الرياض جدة نعود للسحارة رغم ان هذا الاسم يذكرنا بزاوية الكاتب الساخر والشعبي راشد الحمدان والمليئة بما يصلح كأفكار للمسلسلات,, ونطرح التساؤل هل هناك جديد فيما ستقدمه هذه السحارة,, ام ان الامر مازال في حدود التكرار,, ورغم ان لدينا القناعة بامكانات الفنان الخطيب,, الا ان واقع الجماهير هو من سيطرح السؤال والاجابة معا بعد مشاهدته لهذا العمل في فترة عرضه بعد انتهاء تصويره ومنتجته واجازته والواقع ان المرحلة القادمة ستكون صعبة جدا لاي انتاج محلي فالجمهور لم يعد ذلك المشاهد المغمض العينين الا في حدود مسلسلاته المحلية فالفضاء مليء بالابداع.
|