أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر

الطبعة الثانيةالطبعةالثالثةاختر الطبعة

Friday 19th May,2000العدد:10095الطبعةالاولـيالجمعة 15 ,صفر 1421

الريـاضيـة

كواليس
* أفردوا الصفحات لتوقعات القراء والجماهير حول نتيجة اللقاء الكبير والغريب ان كل مطبوعة يتوافق ميولها مع فريق صبت الترشيحات بالفوز في جعبة الفريق الآخر.
**
*كلما اشتدت الازمة على فريقهم وتوالى اخفاقه لاذوا بالكتابة والحديث عن ذلك النادي.
**
*فشلت محاولات رجل المهام الخاصة هذه المرة!
**
*اللاعب الذي غضبوا عليه رد اعتباره بذهبي النهائي الكبير.
**
*لأنه جاء من الوسط الفني مطروداً فقد تقمص دور يونس شلبي وكتب مقالاً على طريقة الواد اللي مابيجمعش ولم يفهم أحد شيئاً من ذلك المقال حتى الذين نشروه له,!
**
* الفاشلون يتآمرون مع بعضهم ضد الناجحين!
**
*اللاعب الذي استكمل علاجه في الخارج لجأ للصحافة لنشر صور مراحل علاجه وتأهيله لتكون شاهد إثبات معه امام ادارة ناديه التي يبدو انها ترفض تصديقه!
**
*خشية المدير من اي مهاجم آخر يمسح اسطورته امام جمهور ناديه تجعله يحارب كل من يجرؤ على اللعب في ذلك المركز وآخرهم مهاجم المليون دولار.
**
*اياد خفية بدأت تتحرك في الظلام ضد ادارة النادي الشرقاوي حيث استنفرت كل اصحاب الديون لتقديم شكاوى ضد النادي بمن فيهم اصحاب الفنادق.
**
*لأنه شقيق الهداف فقد اصبح الحارس قريباً من التسجيل في النادي الغربي, ولأجل عين تكرم مدينة.
**
*لا يعلم انه يسيء إلى فريقه عندما يصف المنافس بانه مثل فريق الحواري, فإذا كان فريق البعداني مثل بطل آسيا فذلك يعني ان فريق اللاعب هو الثالث في المنطقة بعد فريق الحواري!
**
*ممارساتهم ضد التحليلات الفضائية مماثلة تماماً لممارساتهم ضد التحكيم.
**
*لم يكذب أحد في الصحافة كما كذب هو ومع ذلك يرمي الآخرين بهذه الصفة الذميمة,!
**
*بهجومهم عليه رفعوا من شأنه وجعلوه في وضع افضل من السابق بكثير.
**
*في تدريب درجة الشباب المساعد هو الكل في الكل.
**
*حب الظهور فقط يجعلهم ينشرون صورهم مع رسائل القراء!
**
*خلا حوار النجم الدولي الصاعد من الصياغة الصحفية المحترفة فظهر حديثه مشوهاً ومسيئاً.
**
*بعد ان كان يثير الصخب والفوضى في النادي فيتشاجر مع هذا ويذب على ذاك وينكت على الآخر اصبح اليوم بعد ان انتقل لنادي آخر يحضر للعلاج وهو خافض الرأس وفي صمت مطبق.
**
*استقطبوا ذلك الكاتب المغمور ليجعلوه كالرماد يذرونه في عيون من يتهم الصفحة بالميول الصارخ.

أعلـىالصفحةرجوع

















[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved