|
| مقـالات
* ماذا تريد قناة الجزيرة؟
* الا يكفيها ما تقدمه من برامج تستهدف إضعاف القيم والثوابت العربية والإسلامية؟
* تروج لطروحات رموز الأعداء وتفرضها على الأسرة العربية والإسلامية بهدف تسويقها، لخلق نوع من التطبيع والقبول بها لابتلاع القدس.
* الا يكفيها هذا الفحش؟
* تعمل ضمن أهداف عدوانية رسمت لها لزرع بؤر التوتر في الدول العربية على أمل إضعافها في مواجهة المستعمرين الاسرائيليين.
* تسعى وفق خطط رسِمت لها من خارج المحيط العربي والإسلامي لزعزعة الثوابت والقيم في المجتمع العربي والإسلامي!.
* هذه القناة (المستوردة) تحرث في البحر فأين هي من تجربة (أحمد سعيد) ومجموعته الذين ضلوا الطريق ففشلوا لأنهم كانوا على باطل والباطل مهزوم في نهاية الأمر.
* فأين هو أحمد سعيد الآن,,؟!
* وأين هي طروحاته,,؟!
* عندما تلتقط قناة الجزيرة خبراً كسيحاً مدسوساً تحاول الترويج له للاساءة لرمز كبير في هذه البلاد فإنها لا تسيء له وإنما تكشف عن وجهها الكالح.
* أم أنها غاضبة لأن دولة كبيرة ومؤثرة بحجم المملكة العربية السعودية رفضت ابتلاع اسرائيل للقدس واشاحت بوجهها بكل وضوح للدعوات الأمريكية المنحازة للصهيونية المستعمرة لفلسطين وللعاصمة القدس اثناء مفاوضات كمب ديفيد الثانية؟!
* هل هو ذنب هذه البلاد ان تكون كبيرة ومؤثرة وفاعلة بشعبها وقيادتها ومقدساتها؟!
* ان هذه القناة وجدت أساساً لتكون معول هدم للقيم والركائز الثابتة في مواجهة الأعداء,, ولكن هيهات!.
* إنها لن تمنح مجداً لمن لا مجد له,, ولن تعطي القوة لمن لا قوة له ولأنهم كذلك يجدون متعة في التحرش بالكبار، بحثاً عن دور ليسوا مؤهلين له.
* فماذا يعني ترديدها لخبر مكذوب ومدسوس وغير صحيح نشرته صحيفة غربية يدعي أن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود عرض ربع مليون جنيه استرليني لقتل اسامة بن لادن؟! بينما الولايات المتحدة الأمريكية تعرض خمسة ملايين دولار لقتله وبشكل معلن رسمياً فأي الخبرين أجدى وأهم بالمتابعة؟!.
* اين هذه القناة من قرصنة بعض الدول التي تخطف معارضيها من على خطوط الطيران المدني؟!
* أين الرأي والرأي الآخر التي تدعيه هذه القناة؟!
* إن المملكة العربية السعودية بثقلها السياسي والاسلامي والعربي والعسكري لا تعتمد سياسة قتل الناس.
فهل يعقلون,,,؟
أم أنهم لا يرعوون,,؟
|
|
|
|
|
