|
| الريـاضيـة
** سنوا أقلامهم لنقد المنتخب الشاب بشكل مجحف وغير موضوعي لمجرد ان مدربه ينتمي للنادي الذي لا يحبونه!
** مشاعرهم بشأن احتراف النجم الكبير أوروبيا انقسمت الى جزأين متناقضين أحدهما مؤيد بشدة لانه سيرتاح كثيرا من هذا اللاعب محليا وما يشكله من قوة فنية كبرى لفريقه والرأي الآخر رافض بشدة للاحتراف حسداً لهذا النجم على المجد الكبير الذي حققه بهذه الخطوة التاريخية!
** المجاملات والتجاوزات في الانظمة واللوائح أوصلتهم كالعادة!
** مازال العجز قائما في النادي الكبير علىالتعاقد مع لاعب اجنبي مميز واحد فكيف بثلاثة كما تأمل الجماهير,؟!
** بدء الموسم بفضيحة خماسية لنادي الساحل الشرقي نتاج طبيعي لحالة التأزم والتضعضع الاداري والمالي التي يعيشها النادي!
** لا يمكن بأي حال الفصل بين تعطيل حفل الاعتزال وعلاقة اللاعب بالشخصية الشرقية الكبرى!
** في اللقاء الصحفي كشف وضعه كاداري وفضح نفسه عندما اعترف بسذاجة ومن حيث لا يدري انه وضع كديكور وواجهة.
** حاول تبرئة نفسه من مقالب دورة الصداقة فقال انه ليس له علاقة بهم رغم انه هو الذي ارسلهم.
** كانوا عندما يسألهم مقدم البرنامج عن حقيقة التعاقد مع اللاعب العالمي وموعد وصوله يتهربون عن الاجابة بعذر التشويش في الخطوط الهاتفية وعدم سماعهم السؤال الذي عندما يتغير تأتي الاجابة سريعة وفورية وكأن التشويش لا يحدث إلا عند السؤال عن ذلك اللاعب,!
** برنامج التحليل تخصص في تكسير مجاديف الفريق المحلي المشارك في البطولة من خلال اتاحته الفرصة لمهاجمة مدرب الفريق ولاعبيه ونجومه والتشكيك في ادائه ومستواه رغم انه الفريق الوحيد الذي كسب جميع مبارياته,!
** طلب اللجنة اقامة مباراة الاعتزال في الشرقية كان نكتة الموسم بالفعل,, الذي اقترحها كان جهنمي التفكير!
** تهالك الفرق المشاركة سيجعل التتويج حتميا!
** ما قاله اللاعب المعتزل في حق ادارة ناديه لا يختلف كثيراً عما قاله ذلك اللاعب الذي اعتزل قسراً قبل عدة سنوات ورغم ان اللاعب الاول والاكبر سنا قد انتقد زميله على كلامه ذلك إلا انه عاد بعد سنوات وقال نفس الكلام فهل ينتظره نفس المصير وأولها لجنة التحقيق؟!
** اللاعب الكبير سنا في النادي النموذجي وعى مخطط ابعاده لذلك اصبح يتدرب على كيفه ويقضي معظم وقته في سفر الى العاصمة العربية القريبة.
** المقابلة الصحفية الاخيرة ظهر فيها اللاعب في أفضح حالات الغباء وأحرق كل الاوراق الايجابية المتبقية معه والتي كان يمكن ان تدعمه في محطته القادمة التي يبدو انها لن تأتي أبداً.
** المكابرة فقط هي التي جعلتهم يدافعون حركة الفشيلة التي قام بها لاعبهم المعتزل وحاولوا قلبها من فشيلة إلى مفخرة !!
** الكابتن الذي يتمتع باجازة طويلة اصابه الملل من الفراغ والغيرة من نجاحات وانجازات زملائه وراح يسأل بعض المقربين متى تنتهي اجازته التي لا يعلم كم مضى منها وكم بقي فيها! فهو قد طلبها بدافع مزاجي بحت دون حاجة او اضطرار.
|
|
|
|
|
