أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر

الطبعة الثانيةالطبعةالثالثةاختر الطبعة

Friday 3rd November,2000العدد:10263الطبعةالاولـيالجمعة 7 ,شعبان 1421

الريـاضيـة

وابتدأ مشوار البطولات الأهلاوية
ها هي قلعة الكؤوس تستأنف رحلتها نحو البطولات عبر (بوابة) النصر السخية وبنصف درزن من الاهداف بكل شكل ولون هي حصيلة العزم والاصرار وعدم اليأس و(الانتماء الصادق) يستاهلون أبطال القلعة تتويجهم بالذهب بعد فوزهم على قدامى الشباب وكبار النصر,, حيث لم يكن ينقصهم سوى (الرومي) بينما الاهلي انقسم قسمين قسم يضحي لاجل الوطن مساندا للاعبي الهلال في لبنان لتمثيل منتخبنا والقسم الاخر بقي في جدة لخطف الذهب المستحق ولن نقول تستاهل يا محمد العبدالله الكأس فقط بل تستاهل مليون كاس.
لقد قام المدرب البلجيكي (لوكا) بطريقته الاوروبية بحل (لغز) زمن الحرمان والهواجس بعد أن كان (الاهلي) مرتعا لتجارب المدربين (زاناتا وطقته).
* جلب الاهلي الكأس وغيرنا لا يزال يحاول جلب المستهلكين في انديتهم ممن رخص ثمنه وكبر سنه!! اللهم لا شماته.
لم يضيع ذلك النادي الا اغلى لاعبيه فهدافهم لا (يريد) التسجيل,, والمحترف اهدر الترجيحية الأهم وأبو مليونين اهدر مالا يهدر,,
* شارك ذلك اللاعب (الدولي) سابقاً في آخر الشوط الثاني وكانت تمريراته كالعادة كورة (مقطوعة) وكورة (مقطوعة) وثمنه فيه.
* فيما كانت مشاركة زميله (متهلهلة) وارتكب الكثير من الاخطاء رغم انه مهاجم بينما كان اوفرهم حظا اللاعب (,,,) الذي بقي احتياطياً (واقفاً) على قدميه طوال المباراة والجميع جالسون (اخلاصاً واضحاً لفريقه الجديد) فهل كان يلعب لفريقه السابق بلا روح!!
* عودة للقلعة الخضراء,, هذه اول خطوة والقادم احلى وسيول الذهب ستغرق تلك القلعة بالبطولات القادمة.
* بشرف خسر المنتخب كأس آسيا وحملنا على الوصافة وعلى منتخب نموذجي بلاعبين شباب قادرين على تحقيق طموح المستقبل الاخضر.
* كانت ركلات الترجيح سابقا نسبة الهدف فيما 99,9 ومؤخرا اصبحت النسبة 19,9%!! يا جماعة كان مفروض اللي يتقدم لتسديد ركلة الجزاء يسددها بسرعة 180كم وبسرعة تسابق الصوت نحو زاوية معينة داخل السبعة أمتار حتى لا تضيع بطولات وآمال وتطلعات الجماهير الوفية بسبب برود أعصاب.
إبراهيم ناصر الشبرمي
حائل

أعلـىالصفحةرجوع


















[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved