أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر

الطبعة الثانيةالطبعةالثالثةاختر الطبعة

Wednesday 22nd November,2000العدد:10282الطبعةالاولـيالاربعاء 26 ,شعبان 1421

عزيزتـي الجزيرة

زيادة مبيعات صحيفة الجزيرة دليل تميّزها
عزيزتي الجزيرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,, وبعد.
في يوم الخميس الموافق 8/7/1421ه في عدد الجزيرة الغراء 10234 سطر صاحب السمو الملكي الامير سعود بن عبدالمحسن بن عبدالعزيز آل سعود أمير منطقة حائل حفظه الله، كلمات ضافية لمندوبي الجزيرة في منطقة حائل وذلك لتغطيتهم الإعلامية عن اختطاف الطائرة القطرية في مطار حائل الإقليمي، وتحدث سموه الكريم في كلمته عن المصداقية التي تمتاز بها صحيفة الجزيرة من خلال تفاعلها بكل صدق وأمانة وموضوعية مع الأحداث, ونحن بدورنا سعدنا أن نسطر عن هذه الصحيفة المرموقة التي يسعد القارئ في أرجاء وطننا الحبيب قراءتها ومتابعتها أولاً بأول وذلك لما تحتويه من أخبار شيّقة وتقارير صادقة بعيدة كل البعد عن التدليس والتلبيس هذا فضلاً عن اجتنابها كل ما هو ضار بالفرد والمجتمع التزاماً وتمسكاً بالمبادئ والقيم الاسلامية السمحة الغراء,.
فنبراس الصحف السعودية الغراء كم وجدت سيلاً فائضاً من الثناء والمديح من كبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين في هذا البلد الكريم لما تقوم به من تغطية شاملة لجميع الأحداث والمناسبات أولاً بأول داخل وخارج مملكتنا الحبيبة, ولم تكتف بهذا فقط، بل شمل نشاطها الخدمات التي من ورائها خدمة الفرد والمجتمع المسلم، كالحملات الوطنية من أمنية وصحية ومنها على سبيل المثال الحملة الوطنية للتوعية الأمنية والمرورية وحملت الجوازات لمخالفي أنظمة الإقامة والعمل، هذا عدا الحملة الوطنية للتطعيم ضد شلل الأطفال والكثير الكثير من الخدمات النافعة التي تؤديها عبق الصحف الجزيرة، مما جعلها تكسب حب وود قرائها,, كيف لا فزيادة مبيعاتها خير دليل على تميّزها وتقدمها، حيث حققت مقارنة بالعام الماضي زيادة بواقع ثمانية وخمسين في المائة 58% وهذا يدل على نجاحها النجاح الباهر الذي بلغ عنان السماء,.
النجاح وليد الجهود,, نعم النجاح وليد الجهود، فنجاح نبراس الصحف السعودية الجزيرة الغراء لم يأت من فراغ أو بمحض الصدفة وإنما بتوفيق من الله ثم بجهود العاملين فيها وعلى رأسهم فارس تحريرها المخضرم الأستاذ خالد بن حمد المالك الذي يعد بمثابة ربان السفينة الذي يقودها إلى بر الامان، فقد كان رئيساً لها في عام 1392ه الموافق من 20 سبتمبر 1972م، يوم كان ثمنها آن ذاك ستة قروش، فعاد اليها بعد غياب سنين بحيوية ونشاط,.
ختاماً: ندعو الله بكل التوفيق للجزيرة الغراء وللصحف السعودية الأخرى، ومزيداً من النجاح,, والله الموفق لما يحب ويرضى,.
عبدالعزيز بن عبدالله الجبيلان
القصيم عنيزة

أعلـىالصفحةرجوع













[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved