أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر

الطبعة الثانيةالطبعةالثالثةاختر الطبعة

Sunday 3rd December,2000العدد:10293الطبعةالاولـيالأحد 7 ,رمضان 1421

الفنيــة

الرأي الآخر
دراما الطفل المحلية في ظل العولمة
الأستاذ رئيس القسم الفني المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
هذه مشاركتي الثانية وأتمنى أن تحوز على رضاكم ولكم جزيل الشكر والعرفان.
(أين كتّاب الدراما من المغامرات)
قبل التوغل في أرجحة هذه الزاوية أود أن أشيد حقيقة بالجهود المبذولة في الصفحة الفنية وأشكر الأستاذ الموقر رئيس القسم الفني الذي رسم فنون هذه الصفحة منذ ولادتها الحديثة فهي بمثابة العنوان الفني الذي نرجع له من خلال هذه الصفحات الفنية التي تعج في جوانح المطبوعات الكثيفة في زمن العولمة وأطمع في المشاركة معكم عبر هذه الصفحات فاستجبت حينما شاهدت هذا التطور الذي بادرت به الصفحة الفنية بالجزيرة المهم لا أريد أن أطيل في حديثي أكثر طالما ينتظر القارىء الحدث أو الشخصية أو الخبر المفيد أو المعلومة الجديدة في الفن عموماً، تقول روجيه غارودي (الفن والطبيعة شيئان مختلفان ولايمكن أن يكونا الشيء نفسه ونحن نعبر بواسطة الفن، عن مفهومنا لما نفتقده في الطبيعة) فمنذ أن ولدت الدراما تفرعت لعدة فروع لكن قلما نجد من يتعدى هذا المنتصف أو هذا الصنف من كتابة القصص للأطفال ولكي لا أخلط الحابل بالنابل، أقول من خلال اطلاعي على هذا الكم الهائل من كتّاب الدراما أجد تعجبا صريحا ظل راجحا في عقلي حتى بدأ يستغيث بقلمي وما زال هذا التساؤل عالقا في ذهني أطوالا عديدة وينتظر الإفراج عنه ومواساته أو النظر في أصوله بجدية وليس كلاما فقط بل نريد فعلا لكنني في الوقت نفسه لم أنس القول الشهير (الفن انتقاء) وعلى كل حال فلابد لكتّاب الدراما من وقفة بسيطة للتساؤل عن غيابهم من كتابة قصص مغامرات للاطفال؟!
صحيح أن فنون المغامرات باتت قديمة في الأدب لكنها ما زالت مروجة بشكل مكثف في زمن العولمة وشبكة المعلومات الانترنتية التي غزت عقول أطفالنا، لاسيما أننا في الوقت الراهن نحارب الغزو الفكري القادم بقوة لنكون أمامه صامدين,, لذلك لا أعتقد أن الكتابة شرف بالنسبة لهم,,!
وبعكس هذا النمط من الكتابة أجده شرفا وعزا أن نكون مهيئين لأطفالنا كل سبل الترفيه المتاح فيما يشاهدونه ليصبح العمل محليا 100% حتى القصة المأثورة في المغامرة تحكي تاريخ امجادنا وأجدها فرصة لأقول لكل الكتّاب والكاتبات انظروا قليلاً لأبنائكم وتمعنوا فيهم بدقة وستلاحظون تأثير الغرب وتشبعهم لذلك لابد من الوقوف يدا واحدة لنجعل كتابنا يتحدون ويبدؤون برسم أول خطة قصصية للطفل فيها محاكاة لواقع وحياة الطفل الآن وبعد سنين طوال بإذن الله، أتمنى حقيقة أن يشرع كتّاب الدراما لكتابة قصص مغامرات للاطفال.
* ترنيمة وقت,.
للأسف مابه صديق بكلمته
صار الصديق مجرد اسم نردده
ويوم ما نمل نبعده وانبدله
وماهمنا إحساس
ومانبقى مع حساس
هذا طبعنا المعتاد
ومن عاشرنا يعتاد!!
نورة بنت عبدالعزيز البريدي
الرياض
***
العريج وتحية للغامدي
المكرم المشرف على القسم الفني في صحيفة الجزيرة:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته آمل نشر مشاركتي هذه:
حامد الغامدي المذيع صاحب الابتسامة والبشاشة مذيع في التلفزيون السعودي منذ سنوات عديدة قدم العديد من البرامج الناجحة والمسابقات مثل المسابقات الخاصة باليوم الوطني والمقامة على مسرح التلفزيون وكذلك برنامج المسابقات الشهير عربياً (إعداداً وتقديماً ودعماً) وبرنامج سباق المشاهدين الذي ساهم وجود المذيع المتألق حامد الغامدي في نجاحه بأسلوب طرحه الجميل للأسئلة ومرونته مع المتصلين إضافة إلى الابتسامة التي لاتفارق محياه وهو في تواصله مع المشاركين.
وأشيد هنا بفن التعامل للأستاذ/ حامد الغامدي في تقديمه للبرامج ذات البث المباشر المعنية بالحوارات مع المسؤولين وربطهم بالمشاهدين المتصلين مباشرة.
فقد أسعدني وعي وتفهم الأستاذ/ حامد لمثل هذه البرامج المباشرة وانها من وإلى المشاهد الذي من أجله وضعت مثل هذه البرامج حيث شاهدت الأستاد حامد الغامدي وفي أكثر من حلقة من حلقات البرنامج الأسبوعي المباشر معكم على الهواء وهويعطي السواد الأعظم من وقت البرنامج لمداخلات المشاهدين عبر الهاتف وقراءته وطرحه لمشاركة المشاهدين عبر الفاكس، في الوقت وللأسف الشديد هناك مذيعون آخرون بعكس ذلك يظهرون عبر برامج مباشرة وتظن بأن البرنامج وكأنه برنامج (تسجيلي) غير مباشر حيث أن بعض المذيعين يأتي مع ضيوف البرنامج ومعه عدد من الأوراق بها كم كبير من الأسئلة التي أعدها وإضافة إلى ذلك ايجاد عدد من المداخلات لضيوف خارج الاستديو عبر الهاتف ويدور الحديث بين المذيع وضيوف البرنامج ويذهب وقت البرنامج ولاتكاد ترى أو تسمع مشاركة من المشاهدين إلا ماندر هاتفياً أما الفاكس فعليه السلام الأوراق تتجمع ولا من مجيب ,, وفي النهاية اعتذار لعدم الالتفاتة للفاكسات والمشاركات من المشاهدين لضيق الوقت,, إذن لماذا برامج مباشرة طالما ان الحوار بين المذيع وضيوفه,, فتحويل البرنامج إلى تسجيلي أفضل لكي لايصدم المشاهد بركن مشاركاته وهو يرتقب وقتاً طويلا أمام الشاشة,, تحية وتقديراً للاستاذ/ حامد هذا التفاعل الحي وهذه المرونة في هذه البرامج المباشرة التي هي استمرار لنجاحك في تواجدك في برنامج المسابقات وفي استديو الأخبار.
نريد في برامجنا المباشرة مذيعين في مرونة الاستاذ حامد الغامدي مع المشاهدين لأن ذلك نجاح لبرامجنا المباشرة.
ناصر بن ابراهيم العريج
حوطة سدير
***
عهود ترد على الشبرمي
الاستاذ مسؤول الصفحة الفنية,, تحية معطرة ابعثها اليك ولا أنسى أن أشكرك وأن أشكر الاستاذ عبدالرحمن الناصر على ما قام به من تحليل فني رائع لألبوم فناني فتى رحيمة, أخ عبدالرحمن أنا مازلت بانتظار ذلك الوعد الذي عشمتني به وهو الكتابة عن فناني فأنت بحق وبدون مجاملة صاحب قلم رائع جداً, أتمنى ان تجد رسالتي هذه طريقها إلى النشر.
نعيش في زمن أصبحت فيه الصداقة كالسلعة الرخيصة التي تباع بمبلغ زهيد لاقيمة له وهذا حال بعض البشر أو بالأصح حال الجبناء,, الذين لاحول لهم ولاقوة سوى استخدام هذا الأسلوب ومن هؤلاء ذلك المدعو سعود الشبرمي الذي دخل سوقا يجهل فيه ولايعرف كيفية التعامل فيه فما كان منه إلا ان اشترى (الطقاقين) وباع صديقه ورفيق دربه صاحب أعذب صوت وأرق مشاعر قبلنا المحبوب فتى رحيمة,, فهذا الشويعر ياسادة ذكر في احدى المطبوعات (المغمورة) مثله بأنه نادم كل الندم على التعاون مع فناننا بحجة أن فتى رحيمة لم يخدمه ولم يوصل أعماله إلى الجمهور فهل نسي ويل قلبي خيانة القصاص يحضر زفافك لا ماتشره فرحة العيد خطيت دمك معي طال السؤال وراجع ندم وإن كان فتى رحيمة لم يخدمه كما يقول ويدعي فمن هوالذي عرف الجمهور به أعتقد انه يقصد أغنية تهددني التي قال عنها كبار النقاد ومنهم الاستاذ عبدالرحمن الدخيل انها سقطت في تاريخ نوال فهي مجرد دعاية لألبومها ليس الا وحتى اللحن مسروق,, اهمس في إذن شويعرنا العزيز وأقول له أحمد ربك ان فناننا نزل لمستواك وتعاون معك ولولا الله ثم فتى رحيمة لما سمع بك احد ولما غنى لك أحد حتى فناني (الاستراحات) نعلم ياشويعر العرب ونبصم لك بالعشرة أنك لم تهاجم فتى رحيمة دون سواه إلا من دافع الغيرة والحقد خاصة وان فناننا لم يتعاون معك في ألبومه (تغرد لمين) واتجه إلى نجوم الكلمة فما كان منك إلا ان تعوض هذا الغياب عن جمهوره بالهجوم عليه وحتى لاينساك هذا الجمهور ولكن تأكد بان هذه الأساليب قديمة جداً ومعروفة واعلم ياسعود ان فناننا أكبر من أن تنال منه وها أنت حتى بعد أن تعاونت مع فنانين آخرين لم تستغن عن فتى رحيمة وجمهوره ولا أنسى في الختام ان أقدم إليك التهنئة على هذا الانجاز الذي لم يسبقك إليه شويعر من قبل فأنت جمعت كلماتك الركيكة مع صوت الطبول بقيادة بديع مسعود وصوت اقل ما يقال عنه (نشاز) علي عبدالستار وعقبال ماتوضع صورتك على غلاف تلك المجلة التي لم تجد سواك حتى تجري معه لقاء وأعتقد بل أجزم بأنك سقطت من القمة على رأسك.
عهود
الرياض
***
الرأي الآخر
الرأي الآخر
للتواصل الرجاء إرسال مشاركاتكم عبرالفاكس 4871064

أعلـىالصفحةرجوع




















[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved