|
| الريـاضيـة
«المساعد» أحرج اللجنة بتصريحاته الصحفية والتلفزيونية المليئة بالصراحة وإبراء الذمة!
دون اي اعتبار لخلفية هذا اللاعب الثقافية المتدنية تم اظهاره للاسف في الجهاز الرسمي كمحلل كروي.
المطبوعة تفننت في استفزاز جماهير الفريق الكبير بانتقاء العناوين الجارحة والصارخة غير المتناسبة مع الحدث.
المتحدث الرسمي بعد ان ذكر اكثر من عشرين خطأ على الحكم قال .. وكان التحكيم جيداً.
بميولها انكشفت واصبح الحدث علنا عن هذا الميول.
الكذب على الاداري والاساءة بعد انكشافها تحولت الى اللاعب المدافع واصبحوا يكتبون الاساءات على لسان لاعبيهم ويبعثونها للصحف!!
في المكاشفة التحكيمية أخفى المتحدث الرسمي كثيرا من حالات الإدانة.
لم يخجل اللاعب وهو يقول لو انه كان مدربا بالفريق فلن يخسر بالثلاثة في النهائي.
بدون اي لاعب دولي يجد هذا الفريق نفسه احيانا فجأة في مكان غير مكانه!
رئيس النادي كسب البطولة وكسب الموقف مع منتقديه والذين كانوا ضده!
الفريق كان مسالما ومستسلماً ويبدو انه اكتفى من الانجاز بمجرد الوصول للنهائي!
حزمي يظهر أمام الكذابين!! وأغار على من أحب وأشقى لأجله..
أصوات بعض المعلقين في التلفزيون «تزعجني»
ترددت كثيراً في رد شيء من ديون الهلال
|
|
|
|
|
