|
| الريـاضيـة
** أحدهم استغل فترة الركود بالعشر الأواخر وأخذ يضخ أخبار ناديه وتصاريح منسوبيه حتى خيل إلينا حراس الأمن بالنادي.. ولكن ما الذي سيفعله الزميل عندما يعود النشاط وتوصد الأبواب في وجهه؟.. وكيف سيتصرف مع الذين اعتادوا تلميعه في الفترة الوجيزة؟.
**آخر اختفى تماماً عندما انتهت مهمته التي جند نفسه من أجلها.
** المراسل الذي أخذ على كاهله قضية واحدة لاتتغير توقف مؤقتاً بانتظار مصير ذاك الفريق لكي يرسم سياسته وفقاً لما يؤول إليه.
** يحاول ان يتلبس شخصية لا تلائمه فيضع خطوته في طريق الإثارة فلا يلبث ان يسترجعها بعدما ترتعد فرائصه.
** غاب تماماً عن الأنظار بانتقاله إلى موقع لايجاري وهج وشعبية السابق.
** البعض تظهرهم المناسبات التي فرضت نفسها.. والآخرون يصنعون المناسبات لتفرض نفسها.. وبين هذا وذاك يتأتى النجاح وتظهر الجريدة المميزة والصحفي النشط.
** من السهل خلق الأخبار ولكن من الصعب كسب المصداقية فالأولى يجذب بريقها الذي لايلبث ان يزول والثانية تظل بقناعة القارئ لاتقبل الصدأ.
** التركيز على الصفحات الخارجية بشكل يتفاوت مع ماتحويه الداخلية سهّل على القارئ مهمة تقليب الصفحات فاكتفى بقراءة سريعة في المحلات وتوفير قيمة الشراء.. فأصبحت وسيلة الجذب مؤدية للكساد.
** أبداً لن يتطور ذاك الكاتب.. ففريقه كل اهتمامه رغم انه يتقمص شخصية الاستاذ الذي لايجارى..
بعيداً عن الطرح الموضوعي الهام في قضايا وشؤون مختلفة.. لذلك هو لايتجاوز حدود المشجع بالضبط تماما كما في المدرجات.
** شعبية ((الجزيرة)) تؤكدها مشاركات البعض بأسماء مستعارة بحثا عن قراءة لا توفرها صحفهم الرسمية.
|
|
|
|
|
