مشاهدات من حملة التبرعات

* الرياض مبارك أبو دجين:
* كانت الأجواء الممطرة في اليوم الأول سبباً في قلة توافد المتبرعين عند الساعات الأولى من افتتاح الحملة.
* شهدت التبرعات بساحة وزارة الإعلام الكثير من المتبرعين صغار السن وفي زي مختلف يجسد روح التضامن مع الشعب الفلسطيني.
* تلقى الزملاء في الاستديو بالتلفزيون عدة اتصالات من فلسطين تشكر القائمين على الحملة.
* خطّ أحد المتبرعين رسالة بدمه يذكر أنه لا يستطيع التبرع بالمال ولكن يشاركهم الحزن والأسى باللون الأحمر.
* اتصل أحد الأطفال وطلب أن يتبرع بدراجته وهي أغلى ما عنده.
* أكد رجل أنه يود التبرع بنفسه واثنين من أولاده لصالح الانتفاضة بعد اتصال تلقاه الزملاء في الاستديو.
* قدم أحد الأطفال كليته لصالح المرضى في فلسطين متحمساً للحملة.
* طفلة تبلغ من العمر سبع سنوات تبرعت ب«500» ريال وتطلب ممن يقرأ لها الدعاء لوالدتها في المستشفى والتي تعاني من حالة غيبوبة من سنة تقريباً.
* أحد الأشخاص يود ان يتبرع برشاش وبعض الأسلحة.
* قدم أحد المتبرعين خمسين ريالاً كل شهر لصالح الشعب الفلسطيني حتى الموت أو انقطاع الراتب.
* سلّم أحد المتبرعين طيراً من نوع «نغري» لصالح الحملة وذلك لأنه الوحيد الذي يملكه.
* طلباً للأجر من الله سبحانه سهل الزملاء عند بوابة الوزارة مهمة المتبرعين وذلك بتبرعهم داخل السيارة.
* قدم أحد المقيمين نصف قيمة سيارته لصالح الحملة.
* لوحظ على بعض المتبرعين حال الضعف وعدم المقدرة ولكن دفعهم روح الحماس وحال إخوانهم في فلسطين للتبرع.
* جهود رجال الأمن بجميع القطاعات كانت واضحة في التنظيم خارج الوزارة وداخلها.
* أحد المتبرعين قدم عكازين للحملة.
* كان الطلب على الشيخ سعد البريك من المتصلين في ازدياد خلال فترة الحملة.
* طالبت العديد من النساء في اتصالاتهن بكفالة الأيتام من الفلسطينيين في المملكة وذلك بإحضارهم إلى منازلهن.