ولأن الانجازات تحتاج عملاً جباراً وإعداداً على كل المستويات فكان سامسونج الاجدر..
هلال الجمعة ينذر بالتنازل عن الزعامة..
فلا روح ولا جماعية ولا متعة..
غاب هلال المتعة والابداع وربما تطول هذه الغيبة
فالمشاكل كثرت والغياب الاداري فرض غياباً شرفياً فكان الضحية الهلال..
بطولات كبرت تحققت ولم تثمن ولم يحتف بها لذا فالخسارة أصبحت لدى الهلاليين كالبطولة فأبواب النادي ستظل موصدة والظلام يعم أرجاء النادي الذي فقد من بريقه الكثير..
فيا ادارة الهلال أعيدوا النظر في استراتيجية ومنهجية تعاملكم
افتحوا النوافذ..
اعلنوا لجماهيركم عن خططكم.. اشركوهم في القرار فالهلال ملك لهذه الجماهير التي صنعت منه بطلاً وبدونها هو لا شيء.. لا شيء.
|