Sunday 17th November,200211007العددالأحد 12 ,رمضان 1423

     أول صحيفة سعودية تصدرعلى شبكة الانترنت

 

ابن إدريس في مرآة الأدباء والمثقفين ابن إدريس في مرآة الأدباء والمثقفين

الشيخ عبدالله بن ادريس.. قُراع أنجد، وقطّاع مرصد، يوشي المقالة، ويدبج الكلام، ويحوك الشعر، وينمنم القريض، متكلماً نباجاً، وفصيحاً محجاجاً، لا يبادئه إلا مبخوس، و عاش مصدحاً مفوهاً، وشحتسماً مدِرها.
أبو التراب الظاهري
الاثنينية «الجزء التاسع - ص27»
الأستاذ عبدالله بن ادريس.. واحد من فرسان الكلمة شعراً ونثراً.. وهو من الأدباد العرب القلائل الموسوعيين الذين يجمعون بامتياز بين العلوم الدينية والشرعية والمعارف الأدبية، وهو من أنصار الأدب العربي الناصع تراثاً ومعاصرة.
عبدالعزيز المقالح
جريدة «26» سبتمبر
أعرف الشيخ عبدالله «منذ خمسين حجة» من أسطع أنجم النادي الأدبي في المعهد العلمي بالرياض، وقد عرف بالدأب في مخادنة الكتاب والصحيفة والقلم ومجالس العلماء «من أكثر من أربعين حولاً وأنه - قبل ذلك - لخريج الشريعة واللغة «معاً».
ناصر الصالح العمري
الجزيرة «27 رمضان 1420هـ»
كتاب «شعراء نجد المعاصرون» - يسد ثغرة في المكتبة العربية لأنه يمدنا بمزيد من المعرفة والنماذج لفن ما زلنا نعتبره الفن الأدبي العريق في تراثنا العربي كله، وهو فن القصائد الشعرية، فضلاً على أنه يحدثنا عن شعراء منطقة عربية كنا نظنها لا تزال منعزلة عن التيارات العامة الجديدة التي اجتاحت عالمنا العربي، وأثرت في نهضته الحديثة تأثيراً بالغاً، ونعني بها التيارات الحضارية والثقافية التي وفدت إلينا من المغرب.
محمد مندور
اليمامة «19 محرم 1381هـ»
عرفت الأستاذ عبدالله بن ادريس ناقداً بارعاً حين قرأت كتابه القيم عن «شعراء نجد المعاصرون».. وكان رائداً في كتابه، ولا أعني أنه سبق بالحديث عن شعراء نجد فحسب، بل أعني أنه ضرب مثالاً وقدم أنموذجاً.
عبدالفتاح أبو مدين
الرياض «14 ذي الحجة 1411هـ»
يوم لقيته في الرياض، لقيت فيه الأديب في أصالته، الذي سرعان ما يرفع التكلف بينه وبين محدثه، حين يطمئن إليه، وتنشر في نفسه إلى حديثه، ويجد عنده التبسط وحسن الاصغاء، وقد لمست في حديث المنثور خيالات شاعر مطبوع
محمد سليم رشدان
هدى الإسلام «1405هـ»
الأستاذ الكبير عبدالله بن ادريس أحد أدبائنا الذين حفظت عنهم ومنهم الكثير من فنون العلم.. كما أحتفظ له بالكثير من الذكريات العابقات لفترة من العمر قضيناها وفي رحلات متعددة.
عبدالله الخياط
عكاظ «9 رجب 1412هـ»
من الشعراء الذين يجمعون بين الاتباع والابتداع، فقد حافظ على الديباجة العربية، ونظم في مناسبات عدة، ولكنه أفسح المجال في شعره للتعبير عن ذات نفسه وبوح وجدانه، وقد صنفه بعض الباحثين في اطار المدرسة الرومانسية.
بكري شيخ أمين
الحركة الأدبية في المملكة العربية السعودية - ص387
لم أر شاعراً يفوت على الناقد تطبيق معياريته، ويفوت عليه وصفيته مثل ابن ادريس، وضع يده مع المعاصرة فأتقن بعض ما لهذا التوجه الشكلي من خصائص.. وكان قبل ذلك من الشعراء المحافظين على عمودية القصيدة له ايقاعه المنفعل، وجلجلته الصاخبة، وسرده المباشر، ووقوفه عند الوصف التقريري، والجمل البلاغية.
حسن بن فهد الهويمل
التوباد «محرم - جمادى الآخرة 1409هـ»
عبدالله بن ادريس من أدباء الرعيل الأول.. وهو أول من ترجم لشعراء نجد المعاصرين.. فالرجل عرف شاعراً وأديباً، وشارك في حياتنا الفكرية في مرحلة من مراحل تكوينها.
راشد الحمدان
الجزيرة «16 ذي القعدة 1410هـ»
الرجل معروف بدماثة خلقه وانسانيته، وحبه الصادق لكل ما يتعلق بالأدب والشعر، والأدباء والشعراء.
عزيز ضياء
الاثنينية »الجزء التاسع» - ص 22
عبدالله بن ادريس يبدو في شعره شديد التأثر بشعراء العرب في المهاجر الأمريكية في محاولات تجديدية، مع محافظته على القوالب المتوارثة في نظم الشعر، وهو شاعر وطني في موضوعاته التي يلتهب فيها حماساً للقضايا العربية القومية الكبرى التي عاصرها، مثل قضايا التحرير والاستقلال.
عمر الطيب الساسي
الموجز في تاريخ الأدب السعودي ص239
تربطني بالشاعر الأديب الشيخ عبدالله بن ادريس، صلة مودة تمتد جذورها إلى خمسة وأربعين عاماً، ومواقف الشيخ عبدالله الوطنية، التي هي مواقف كل غيور من أبناء أمتنا المسلمة معروفة محمودة.
عبدالله الصالح العثيمين
الجزيرة «15 جمادى الآخرة 1422هـ»
عبدالله بن ادريس الأديب إحدى العلامات المضيئة في نهضة بلادنا الفكرية والأدبية، فهو من رعيل من المثقفين نحت الصخر بأظافره، وأسس للوطن مجداً ثقافياً، وهو رجل عصامي شق طريقه نحو القمة بقوة واقتدار، حتى كان أحد الذين يشار إليهم بالبنان في الساحة الثقافية كرائد في التاريخ الأدبي والنقدي، وفي مجال العمل الصحفي كان رائداً في صحافة إسلامية تميزت بالاعتدال.
عبدالله فراج الشريف
المدينة «22 رمضان 1422هـ»
ترتبط ريادة الأستاذ عبدالله بن ادريس المبكرة في تاريخ الأدب السعودي تأليف كتابه الشهير «شعراء نجد المعاصرون» الذي يعد أحد المؤلفات السعودية الأولى التي كشفت عن الوجه الأدبي لأجزاء متفرقة من مملكتنا الحبيبة.
كانت مغامرة ابن ادريس في تأليف ذلك الكتاب التفاتة ذكية لحيازة قصب السبق في مجال الرصد المبكر لإرهاصات الأدب السعودي الحديث في منطقة نجد.
أحمد محمد الضبيب
الرياض «12 جمادى الآخرة 1414هـ»
الشاعر عبدالله بن إدريس من الشعراء الذين جعلوا للكلمة تأثيرها القوي في مخاطبة المسلمين أينما حلوا، مما هيأه ليأخذ موقعه المتقدم بين شعراء الاتجاه الإسلامي فكان خير ممثل لهذا الاتجاه في المحافل الثقافية العربية والدولية.
محمد شلال الحناحنة
الفيصل (جمادى الأولى 1420هـ)
أقول بكل صدق إن عطاء الأستاذ عبدالله بن إدريس يمثل مرحلة زمنية قدم فيها الكثير الكثير من الأعمال الإبداعية، وحاول أن يؤرخ لشعراء نجد، وهذا يمثل مرحلة تاريخية مهمة في مسيرة أدبنا.
محمد علوان
الرياض (12 جمادى الآخرة 1414هـ)
ابن ادريس له الفضل الأول في اظهار أدبنا السعودي خارج حدود الجزيرة العربية، ولاسيما الأدب في نجد، فهو الذي انتزع اعترافاً من عبقري العربية عباس محمود العقاد بقيمة الأدب السعودي.. وهو الذي وضع الكيان المتكامل لهيكل أدبنا بين النقاد العرب.. وما زال نبضه الأدبي ثراً ينهل الوارد من معينه، ويتزود الركبان من نتاجه.. وهو إذا أدلى في قضية من قضايا أدبنا الحديث صاحب رأي صائب وقول فصل.
بين شعراء المملكة.. يقف عبدالله بن إدريس، شاعراً وناثراً في موقع الصدارة، لما يتميز به شعره من جزالة، ولما يتميز به نثره، وخاصة دراساته من موضوعية وإلمام.
وهو في شعره، إلى جانب أموره الوجدانية، يصدر عن اهتمام خاص بقضايا شعبه وأمته.
صالح إبراهيم العوضي
الرياض «30 ذي القعدة 1405هـ»
كتاب «شعراء نجد المعاصرون» من أهم الكتب التي صدرت في هذا البلد الكريم، وهو يمثل - أيضاً - ريادة في عالم الأدب والفكر، لأنه الأول من نوعه، فقد حفا بدراسات وإن كانت مختصرة، إلا أنها عميقة، وتمثل فهماً ودراسة وتصوراً للشاعر في مشاهره وفي المدارس التي أثرت فيه، فهو كتاب يدخل المؤلف به تاريخ أدبنا من أوسع أبوابه.
أمين العبدالله القرقوري
الاثنينية «الجزء التاسع» ص30
الأستاذ عبدالله بن ادريس غني عن التعريف، فهو أديب رائد بحسه الوطني، وروحه الإسلامية، كما أنه شاعر متفرد استطاع من خلال قصائده الوطنية والقومية أن يؤكد ثقافته الأصيلة، ويحدد منهجه الأدبي والفكري.
محمد المنصور الشقحاء
الرياض «27 جمادى الآخرة 1414هـ»
حين تصل إلى ابن ادريس الشاعر، فإننا نكون إزاء شاعر فحل، محب لتراثه، منافح عن دينه وعروبته، مخلص لانسان هذا الوطن وترابه حتى النخاع، إنه من جيل الرواد الذين جمعوا بين العلم والفكر والشعر وحب الناس والحياة.
محمد العيد الخطراوي
الرياض «27 جمادى الأولى 1414هـ»
كان الأستاذ عبدالله بن عبدالعزيز بن ادريس مدرسة في الريادة الصحافية والثقافية واستفاد منها نخبة من الشعراء والأدباء، وتتلمذ عدد منهم، ولا أستثني شخصي المتواضع.
عبدالله سالم الحميد
واحد ممن جمعوا بين الأدب الأصيل، والشعر الجزل، والتدين العميق، لأنه نشأ في بيئة عربية محافظة، وقرأ كتب الأدب القديم وفصح بفصاحة القرآن.
علي المسلم
اليمامة «29 جمادى الآخرة 1380هـ»
له اسهامات ومشاركات جيدة في مجال الدراسات الدينية، ومجال الدراسات العربية والأدبية والفكرية والثقافية بشكل عام.
راشد الراجح
الاثنينية «الجزء التاسع» ص24
عبدالله بن ادريس شاعر رزق موهبة الشعر بمكيال فائض أشغله عن الميادين الأخرى، وزهده في مزاحمة غير الشعراء عليها.
زياد بن عبدالله بن إدريس
الرياض «12 جمادى الآخرة 1414هـ»
(عن كتاب عبدالله بن ادريس حياته وآثاره - تأليف: د. أمين سيدو).

 


[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة]
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الىchief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الىadmin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت
Copyright, 1997 - 2002 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved