بيان الرئيس المثالي جاء ليضع الأمور في نصابها وليضع كلاً أمام مسؤولياته.
اختلاط المفاهيم وعدم القدرة على التفريق بين المصطلحات والمعاني كان نتاجا طبيعيا لتدني المستوى التعليمي وضعف الحصيلة الثقافية.
لو طبق التحقيق كما دعا وأراد لكان هو أول من «يروح فيها».
المشجعون المخلصون عبَّروا عن سعادتهم بتجديد عقد المدافع الكبير من خلال حفلات كبرى أقيمت خصيصا له.
ساءت معاملتهم مع العضو المثالي المستقيل بعد ان أفصح بصراحة عن سبب ابتعاده.
انضم رئيس النادي الغربي «الخلوق والمثالي» لجملة المعتدى عليهم بالكلام والألفاظ والهمز واللمز من أبناء المجتمع.
خشي اللاعب «المتلاعب» ان يطوله نفس عقاب زميله غير المنضبط فبادر على الفور للتبرؤ من افعال زميله وقال ليس لي به علاقة.
الهجوم المحموم ضد الفريق الهابط وإدارته إنما يمثِّل هجوما ضد كل صاحب حق وضد كل من يريد ان يلعب بإخلاص وأمانة.
أعضاء الشرف وحَّدوا كلمتهم حول مواصفات المرشح القادم للرئاسة بهدف إغلاق الباب أمام من وصفوه بالمتهور.
بعد أن استخدمه عمود التعصب في اغراضه التعصبية وكتب باسمه ما يشاء من موضوعات تعصبية مقيتة طرده من الصحيفة شر طردة.
لأنه لا يتابع وإن تابع لا يفهم فقد كتب محذراً إدارة النادي الغربي من مغبة التعاقد مع المدرب الوطني لكيلا يتكرر إخفاق التجربة السابقة مع نفس المدرب، في حين ان المدرب الوطني القدير يخوض التجربة الأولى له مع هذا الفريق فعن أي تجارب وأي إخفاقات كتب وتحدث وحذر.
اللاعب الشرقاوي دارت به الدنيا بعد سلسلة من الانتقالات على سبيل الهدية حتى عاد لناديه الأصلي الصاعد كهدية أيضاً.
مَن من الأندية والشخصيات الرياضية لم تطله الاساءات منهم؟
اللاعب الموهوب أصبحوا يهددونه بإعادته لشارع المنصور بعد أن ارتفع صوته مطالبا بحقوقه.
لكي يعطي كلامه و«هرجه» مصداقية فقد حدد الأمين العام بدقة نسبة جماهيرية ناديه بقوله انها تشكل 51% من الجماهير.
لم يجد المشرف الكروي مؤهلاً من أبناء النادي ليكلفه بمهام مدير الكرة فجلب متعاقداً غير وطني وأصحاب «اطعم الفم تستحي العين» ساكتين على هذه الفعلة التي لو جاءت من غيره لأقاموا الدنيا على رأسه وخصوصا ان المدير السابق الذي تم تسريحه هو كابتنهم المحبوب.
الإداري السابق قال لأحد أنصار ناديه.. لماذا تكثر الأصفار في جوالك ما يكفي ان بطولاتنا كهذه الأصفار!
|