|
|
تعقيباً على مانشره الأخ خالد ناصر الفوزان في الصفحة الرياضية ليوم الأربعاء 6/3/1424هـ تحت عنوان «من خلع أنياب الليث» تطرق فيه البيع لاعبي نادي الشباب وان ذلك لم يقتصر على كبار السن فقط فقد واصلت إدارة الشباب جموحها في ذلك وبدأت بصغار السن واستبدلتهم بلاعبي أندية وأجانب ظهر للعيان أنهم لايستطيعون ان يمشوا فكيف بهم يواصلون اللعب وأبقت على أشباه لاعبين أمثال الحمدان المدافع وصالح صديق اللذين خسرا النادي أموالا طائلة جراء رواتبهما وكذلك حصولهما على البطاقات الحمراء دائماً وعدم مبالاتهما في المباريات وعدم الاعتماد عليهما ولا زالت محاباتهما قائمة بطلب تجديد عقديهما إنني هنا أبدي وجهة نظري في هذه الإدارة التي لم تستفد مما كتب عنها ولم تقيم عملها ونتائجها وأصبحت تنساق وراء المطبلين لها من انها إدارة نموذجية ليس حبا فيها وإنما لكي ينتهي شيء اسمه الشباب. |
![]()
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |