Saturday 2nd august,2003 11265العدد السبت 4 ,جمادى الثانية 1424

     أول صحيفة سعودية تصدرعلى شبكة الانترنت

تعقيباً على موضوع الأخ سليمان العقيلي في عدد الجزيرة 11258 وتاريخ 26 جمادى الأول 1424هـ في صفحة عزيزتي الجزيرة والذي كان بعنوان علام تستنكرون شرائي لركن متواضع في قلبها أقول مستعينا بالله لست وحدك أخي سليمان فكلنا في الهم شرق وجميعنا سواسية.. نسهر ونتعب، نجهد ونكتب ونمزق ونعيد، نكتب ونمزق إلى أن نشعر بأن موضوعنا بات ذا قيمة ويمكن الاستفادة منه، نرسله ثم ننتظر، نقلق نفكر ونتوتر ربما يرى النور وربما يلغه الظلام، لا نحبط لا نكل أو نمل نعيد الكرة تلو الكرة نفرح بظهوره هذه المرة على صدر صفحتنا الغالية العزيزة نقرؤه مرة ومرتين وثلاثاً.. نفيد ونستفيد.. نعلق ونعقب وبالرغم من كل هذا فنحن محسودون لماذا لا ندري.. هناك أناس لا يريدون الخير للناس وهناك الكثير من أعداء النجاح وهم كذلك أرادوا أو لم يريدوا.. يقولون دائما ما لا يفعلون بل يصل بهم الأمر أحيانا الى ان يشتكوا.. اعتقد مشكلتنا معهم تكمن في أننا مجتهدون وهم كسالى، ساهرون وهم نائمون، نشطون وهم خاملون، قارئون وهم غافلون، ملتزمون وهم متنصلون نقرأ كل ما يقع تحت أيدينا قصاصات أوراق.. كتب قديمة.. أدب وعلوم وثقافة.. ثم نكتب ولا نطمع في شيء سوى أن تعم الفائدة ونتبادل وجهات النظر والرأي والفكرة حتى نصل الى الهدف الذي ننشده جميعا والذي هو مطلب الجميع ولكن هؤلاء الناس لا يعجبهم ذلك، يريدون كل المساحات وكل الزوايا وكل الفضاء الواسع لهم ولكن بشرط أن تأتيهم هذه الأشياء دون جهد أو تعب أو مشقة أو حتى التحرك خطوة واحدة للأمام ولكن هيهات فلا يصح الا الصحيح، والمنطق يفرض نفسه أخيراً في كل الاحوال لا أدري ربما لا نزال في نظرهم رجعيين لأننا لا نزال نقرأ ونكتب ونعقب ونناقش الكثير من القضايا والمواضيع التي تهم المجتمع وأفراده في زمن أصبحت فيه السيادة والغلبة لا خاصمك... آه وحبة فوق وحبة تحت وسوياسو حبيبي حبسوه - ارتباطي بهذه العزيزة لم يعد ارتباط ورقة بقلم بموضوع واسم منشور بل تعدى ذلك الى الارتباط النفسي واعتقد بأنني لم أعد الاستغناء عنها وبالتأكيد هي تبادلني نفس الشعور مهما جوبهت ومهما أسيء الي من أشخاص يعملون في الظلام.. حاولت الابتعاد إرضاءً لخواطر بعض الاشخاص حتى أترك لهم مساحتي الصغيرة في قلب العزيزة ربما ملؤوها كما يعتقدون بما هو أجمل وأفضل ولكنني عدت مرة أخرى لانني لم أستطع فراق من أحب ولكن إذا لم تكن هناك أرض خصبة طيبة ليستمر في النماء ربما يذهب الى غير رجعة وأنا متأكد تماما بأن هذا سيفرح الكثير ولن يندم علي أحد سوى الورقة والقلم وسيأتي من يقف خلفي في الطابور ليقول ما يشاء وليبدع كيفما يريد. تعقيباً على موضوع الأخ سليمان العقيلي في عدد الجزيرة 11258 وتاريخ 26 جمادى الأول 1424هـ في صفحة عزيزتي الجزيرة والذي كان بعنوان علام تستنكرون شرائي لركن متواضع في قلبها أقول مستعينا بالله لست وحدك أخي سليمان فكلنا في الهم شرق وجميعنا سواسية.. نسهر ونتعب، نجهد ونكتب ونمزق ونعيد، نكتب ونمزق إلى أن نشعر بأن موضوعنا بات ذا قيمة ويمكن الاستفادة منه، نرسله ثم ننتظر، نقلق نفكر ونتوتر ربما يرى النور وربما يلغه الظلام، لا نحبط لا نكل أو نمل نعيد الكرة تلو الكرة نفرح بظهوره هذه المرة على صدر صفحتنا الغالية العزيزة نقرؤه مرة ومرتين وثلاثاً.. نفيد ونستفيد.. نعلق ونعقب وبالرغم من كل هذا فنحن محسودون لماذا لا ندري.. هناك أناس لا يريدون الخير للناس وهناك الكثير من أعداء النجاح وهم كذلك أرادوا أو لم يريدوا.. يقولون دائما ما لا يفعلون بل يصل بهم الأمر أحيانا الى ان يشتكوا.. اعتقد مشكلتنا معهم تكمن في أننا مجتهدون وهم كسالى، ساهرون وهم نائمون، نشطون وهم خاملون، قارئون وهم غافلون، ملتزمون وهم متنصلون نقرأ كل ما يقع تحت أيدينا قصاصات أوراق.. كتب قديمة.. أدب وعلوم وثقافة.. ثم نكتب ولا نطمع في شيء سوى أن تعم الفائدة ونتبادل وجهات النظر والرأي والفكرة حتى نصل الى الهدف الذي ننشده جميعا والذي هو مطلب الجميع ولكن هؤلاء الناس لا يعجبهم ذلك، يريدون كل المساحات وكل الزوايا وكل الفضاء الواسع لهم ولكن بشرط أن تأتيهم هذه الأشياء دون جهد أو تعب أو مشقة أو حتى التحرك خطوة واحدة للأمام ولكن هيهات فلا يصح الا الصحيح، والمنطق يفرض نفسه أخيراً في كل الاحوال لا أدري ربما لا نزال في نظرهم رجعيين لأننا لا نزال نقرأ ونكتب ونعقب ونناقش الكثير من القضايا والمواضيع التي تهم المجتمع وأفراده في زمن أصبحت فيه السيادة والغلبة لا خاصمك... آه وحبة فوق وحبة تحت وسوياسو حبيبي حبسوه - ارتباطي بهذه العزيزة لم يعد ارتباط ورقة بقلم بموضوع واسم منشور بل تعدى ذلك الى الارتباط النفسي واعتقد بأنني لم أعد الاستغناء عنها وبالتأكيد هي تبادلني نفس الشعور مهما جوبهت ومهما أسيء الي من أشخاص يعملون في الظلام.. حاولت الابتعاد إرضاءً لخواطر بعض الاشخاص حتى أترك لهم مساحتي الصغيرة في قلب العزيزة ربما ملؤوها كما يعتقدون بما هو أجمل وأفضل ولكنني عدت مرة أخرى لانني لم أستطع فراق من أحب ولكن إذا لم تكن هناك أرض خصبة طيبة ليستمر في النماء ربما يذهب الى غير رجعة وأنا متأكد تماما بأن هذا سيفرح الكثير ولن يندم علي أحد سوى الورقة والقلم وسيأتي من يقف خلفي في الطابور ليقول ما يشاء وليبدع كيفما يريد.
محبكم/ عبدالرحمن عقيل حمود المساوي الرياض
ولكن مع احترامي وتقديري لشخصك الكريم يا استاذ عبدالله عندما كتبت «أن من فضائل السياحة الخارجية انها تمنح المسافر مع عائلته خارج المملكة اجازة استراحة من التفرج على القنوات الفضائية والتبعثر في ملاحق الفلل والاستراحات والمقاهي فالاجازة الخارجية تتيح له فرصة التعرف على اطفاله وزوجته التي هجرها طول السنة متفرغاً لنانسي عجرم واليسا..»

أهالي القويعية يبحثون عن (برج) آخر للجوال

 

 

[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة]
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الى chief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الىadmin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت
Copyright, 1997 - 2002 Al-janirah Corporation. All rights reserved