Thursday 11th september,2003 11305العدد الخميس 14 ,رجب 1424

     أول صحيفة سعودية تصدرعلى شبكة الانترنت

بإيجاز بإيجاز

لقراء «العزيزة» والمشاركين بها
تم إغلاق النقاش في موضوع «قيادة المرأة للسيارة» بعد ان أشبع طرحاً من «طرف الكثير من القراء» وأخذ حقه كاملاً في النقاش المؤيد والمعارض، أيضا تم إغلاق ملف «المراكز الصيفية» بعد ان تناوله عدد من الكتَّاب والقراء خلال أشهر الصيف والآن ونحن على مشارف بدء الدراسة - بداية العام الدراسي الجديد- نرحب بالقراء والمشاركين في صفحة «عزيزتي الجزيرة» بتناولهم وتعليقهم على أي موضوع من المواضيع التي تنشر في «الجزيرة» سواء كانت أخباراً أو تحقيقات أو مقالات لكتَّاب «الجزيرة» ونرحب بمشاركة الجميع بعيداً عما تم إغلاق النقاش فيه والله الموفق.

المحرر
***
الصحة:لا ضمان صحياً على الحجاج والمعتمرين
سعادة رئيس تحرير صحيفة الجزيرة سلّمه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إشارة إلى ما نشر في جريدتكم الغراء بعددها «11300» الصادر بتاريخ 9/7/1424هـ تحت عنوان «تطبيق الضمان الصحي التعاوني على الحجاج والمعتمرين الأجانب».نفيدكم علماً بأن موضوع تطبيق الضمان الصحي التعاوني هو أسلوب متبع في عديد من دول العالم وتم اختياره من قبل وزارة الصحة لتطبيقه في المرحلة الأولى على المقيمين من غير السعوديين على أن يتم تطبيقه في فترة لاحقة على السعوديين كمرحلة ثانية.أما بشأن فكرة تطبيق نظام الضمان الصحي التعاوني على الحجاج والمعتمرين فالمشروع لم يرق لمستوى البحث والمناقشة لدى الوزارة.آمل نشر هذا الإيضاح.. مقدرين لكم اهتمامكم.وتقبلوا أطيب تحياتي.
د. خالد بن محمد مرغلاني/المشرف العام على الإعلام الصحي والعلاقات
***
«الحاسب» نعمة إذا أحسنا استخدامه!
سعادة الاستاذ خالد المالك سلمه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وانا اتصفح جريدة الجزيرة للعدد «11281» بتاريخ 20/6/1424هـ في الصفحة «3» محليات شدني موضوع رصدته جريدة الجزيرة بالصورة فيما يدور علناً لموضوع «عمالة وافدة تخلخل «سوق الحاسب» بالبرامج المقلدة».
وانني بدوري اذ اشكر جريدة الجزيرة على البحث والتقصي عن هذا الموضوع والذي شغل الكثير من المحلات التجارية في ظاهرة بيع الاقراص المقلدة CD من قبل بعض العمالة الوافدة وكذلك بعض الشباب الذي يبيعونها بينهم كالسوق السوداء.
بما ان الحاسب جهاز الكتروني يتقبل البيانات والتعليمات ويخزنها ويقوم بمعالجة البيانات وتحليلها طبقاً للتعليمات المبرمجة فيه واضافة لذلك فان اقراص CD بامكانها ان تحتفظ ما يزيد عن «680» مليون بايت اي ما يزيد عن «300» الف صفحة تقريباً وكذلك قد يكون بالصوت والصورة متحركة لبيانات تشغل حيزاً جيداً من خلال الاقراص CD والذي تتعدد برامجها او ما ينسخ فيها من برامج او الافلام وكذلك بعض الاسطوانات الموسيقية الصوتية وكذلك اعمال شخصية يقوم بها هواة للكمبيوتر فتنسخ على اسطوانات CD من خلال جهاز قارئ وتخزين البيانات معاً على قرص ضوئي حالي من البيانات لمرة واحدة فقط ومن خلاله يتم قراءة البيانات منه بنفس اسلوب قارئ الاقراص الضوئي المعتاد بجهاز آخر ويعرف هذا الجهاز باسم الكاتب القارئ «WROM» عمل بالاساس لنسخ البيانات من القرص الثابت الى القرص الضوئي CD بهدف حفظ نسخ احتياطية من الملفات والبيانات المختزنة على القرص الثابت داخل الجهاز.. ولذا استعمل في عملية نسخ الاسطوانات القارئة وتم بيعها بأسعار منخفضة جداً عن النسخ الاصلية وبالامكان الحصول على هذا الجهاز بسهولة من خلال المحلات التجارية المتوفرة وبمبلغ منخفض.
فالمشكلة ليست فقط بيع البرامج والتي قيمتها الاساسية مبالغ باهظة بل الاعمال الخاصة التي يقوم بها بعض المبرمجين الهواة في تنزيلها على اسطوانات CD من خلال الفيديو بالصوت والصورة او تصميم الفلاشات الغنائية المتحركة وغير المباحة، او حتى البعض يقصد بها وضع الفيروسات على CDلانتشارها عبر الباعة، ليتفاجأ بعض المقتنين لهذه الاسطوانات أنها قد دمرت ذاكرة الجهاز كلياً من خلال اسطوانة لا تتعدى قيمتها عشرة ريالات فقط لا غير.وليس شرطاً في ذلك بل لربما تكون الاسطوانات المنسوخة لبعض البرامج الباهظة سبباً للاقتناء لقيمتها «المنخفضة» جداً وذلك من خلال اكثر الشباب خاصة وان التحذير يلازمهم في عدم امتلاك الاسطوانات المنسوخة.
ولو رجعنا لتأثير الاسطوانات CD المقلدة على الجهاز لوجدنا من الممكن فقط أن يحصل تعثر تام على البرامج لحمل الفيروس غالباً او ضغط المعلومات على القرص المثبت، وخبرة الهواة لا تزيد صعوبة على المستخدم، فالعملية تنتهي ب «format» مسح شامل للجهاز واعادة تثبيت اهم البرامج الوندوز ومن ثم البرامج الاخرى المرغوب بها عند اغلبية الشباب وهذا قد لا يأخذ وقتاً طويلاً في تنزيلها على جهاز الحاسب الآلي.
فالرغبة عند الممتلكين للاسطوانات المنسوخة ليس فقط امتلاكها لبرامج متعددة بل ما يأتي من عملية فبركات برامج هواة وفلاشات وفيديو غير مباحة في مجتمعنا الاسلامي.. والله من وراء القصد.وتقبلوا اجمل تحياتي
سعود بن عبدالعزيز الموسى/ الدلم

 

 

[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة]
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الى chief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الىadmin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت
Copyright, 1997 - 2002 Al-janirah Corporation. All rights reserved