|
|
قرأت كلمة في هوامش الكاتب القدير الاستاذ عبدالرحمن بن سعد السماري «مستعجل » بعنوان «عنيزة تشبه باريس نجد» وذلك في عدد الجزيرة 11331 في يوم الثلاثاء الحادي عشر من شهر شعبان، انها كلمة أعذب من الماء الزلال، حيث أعطى مدينتنا ما تستحقه من الإشادة وأكثر من الثناء وجميل الإطراء، حول مصائفها، وما بين دفتيها، بأنها بديعة الحسن خلابة، تأخذ بمسامع القلوب، وينسجم معها القارئ اي انسجام، وأقول، لا فض الله فاك، ولا رحم من جفاك، وإنني من المتابعين لما تخطه انامله بقلمه السيال، فكم عالج فيه من المواقف في شتى المجالات، مشرقاً ومغرباً، بأسلوبه الجذاب، وإننا لمدينون له جميعاً بوافر الإكرام وعظيم الامتنان لقاء ما ألبسها من لباس الجمال، وحلل البهاء، ولقد مر في مخيلتي قول الاخ حسين الفايز وهو يعقب على نظيرها لإسماعيل ابراهيم بقوله في ثنائه على عنيزة: |
![]()
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |