|
|
إن الايمان بالواقع أياً كانت نوعيته سواء الواقع الاجتماعي أو الاقتصادي أو خلافه يدفع الانسان الى نزع الخمول والكسل وارتداء حلة الحيوية والنشاط لمزيد من الكسب المعيشي والحياتي، ولاشك ان الانسان السعودي الذي لم يكن يوماً من الأيام يتوقع أن يقوم بأعمال كانت من اختصاص العمالة الوافدة فقط أصبح اليوم أكثر وعياً وادراكاً لمتطلبات حياته المستقبلية وظروفها وبدأ على مضض يقبل التنازل عن قناعاته وينخرط في منظومة العمل اليدوي وخلافه. |
![]()
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |