Saturday 3rd January,200411419العددالسبت 11 ,ذو القعدة 1424

     أول صحيفة سعودية تصدرعلى شبكة الانترنت

أصداء واسعة بعد وضع سمو ولي العهد حجر الأساس لكلية للتمريض والتوجيه بإنشاء كلية للطب أصداء واسعة بعد وضع سمو ولي العهد حجر الأساس لكلية للتمريض والتوجيه بإنشاء كلية للطب
عدد من المسؤولين والطبيبات والتمريض لـ« الجزيرة »

  * الرياض - أحمد القرني:
بعد رعاية صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني أمس الأول وضع حجر الأساس لكلية التمريض والعلوم المساعدة بالحرس الوطني وتوجيهه الكريم بإنشاء كلية للطب عبَّر عدد من المسؤولين والعاملين بالقطاع الصحي للجزيرة عن هذا التوجه للقيادة الرشيدة حفظها الله برفع مستوى التعليم الصحي بمختلف تخصصاته لأبناء الوطن من المواطنين والمواطنات الذين يعدون ركيزة الوطن.
ومن جانبه أكد معالي رئيس جمعية الهلال الأحمر السعودي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السويلم أن الرعاية الكريمة من لدن صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني بوضع حجر الأساس لمبنى كلية التمريض وإعلانه بإنشاء كلية للطب تأتي في ظل اهتمامات سموه حفظه الله بأهمية تأهيل المواطن والمواطنة لميدان العمل بمستوى علمي متطور ومتقدم بأعلى المستويات العلمية والعملية والتأهيلية. وما هذه المنشآت الصحية التي تعنى بحياة الإنسان ما هي إلا دلالة واضحة على حرص سموه الكريم بحياة الإنسان وتوفير سبل وطرق الرعاية الصحية الشاملة للوطن ومواطنيه ولمن هم على ثرى هذا الوطن المعطاء بأعلى المستويات العلمية والعملية. ومما لا شك فيه بأن مهنة التمريض تعد من المهن الشحيحة لدينا في المملكة إلا أن حنكة القيادة الرشيدة حفظهم الله لا تجد مجالاً إلا وتوجد المواطن والمواطنة في صدارتها وبمستويات علمية وعملية عالية الكفاءة والجودة لتأهيلهم للعمل الميداني وسد الشواغر الوظيفية بهم وتأمين الاحتياج الوظيفي بهذه الكوادر الوطنية التي قدمت الدولة رعاها الله لهم الكثير في سبيل الرقي بجميع مستويات الخدمة في بلادنا الغالية.. وفي هذا الجانب عد وكيل وزارة الصحة للشؤون التنفيذية الدكتور منصور بن ناصر الحواسي برعاية صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني بوضع حجر الأساس لكلية التمريض وتوجيهه الكريم بإنشاء كلية طب بالحرس الوطني بأنها تأتي تأكيداً على حرص سموه الكريم بالرقي بمستوى الخدمات الصحية بمملكتنا الغالية وخاصة الكوادر الوطنية، مؤكداً بأن هذا الحدث له وضع مهم جداً في تخريج كوادر فنية وطنية ذات مستوى عال في تخصصات صحية مهمة يحتاجها الوطن وستكون هذه الكلية إن شاء الله مصدراً مهماً لتخريج كفاءات وطنية متخصصة عالية التدريب لخدمة هذا الوطن، وهذا يدل على الاهتمام الكبير لسمو ولي العهد حفظه الله في ايجاد المنشآت التعليمية لتأهيل شباب وشابات هذا الوطن المعطاء بمختلف التخصصات.
من جانبه عبر مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة الرياض الدكتور عبدالعزيز بن عبدالمحسن الدخيل أن رعاية سمو سيدي ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني لوضعه لبنة الخير لأبناء شعبه لكلية التمريض بالشؤون الصحية بالحرس الوطني وتوجيه سموه الكريم بإنشاء كلية للطب لتؤكد حرص قيادتنا الرشيدة حفظهم الله على ما توليه من أهمية بالرقي بمستوى التعليم الصحي في مملكتنا الغالية وبمختلف التخصصات بكفاءات عالية التعليم والتدريب لأبنائنا وبناتنا الذين يعدون عماد الوطن، وما هذه الرعاية الكريمة إلا دلالة واضحة في المضي قدماً بتهيئة أبناء الوطن بمستوى التعليم والتدريب خاصة الصحي إلى أفضل المستويات العليا وتأهيلهم لميدان العمل.
هذا ومن جهته أكد د. ياسر الغامدي المشرف العام على مجمع الرياض الطبي بأن رعاية سمو ولي العهد حفظه الله بوضع حجر الأساس لكلية التمريض وتوجيهه الكريم بإنشاء كلية للطب تأتي ضمن أولويات سموه حفظه الله وتوجيهه الكريم بإنشاء كلية للطب تأتي ضمن أولويات سموه حفظه الله للرقي بالخدمات الصحية في مملكتنا الغالية لمصاف الدول المتقدمة مع العلم بأن مستوى الخدمات الصحية في المملكة أصبحت تضاهي بالفعل الدول المتقدمة بدليل ما تقدمه من خدمات عالية المستوى والجودة للعديد من أبناء الدول العربية والخليجية والإسلامية وبعض الشخصيات البارزة في تلك الدول. مشيراً إلى المستويات العالية التجهيز من المباني والأجهزة والكوادر الطبية والمستشفيات التخصصية وقد أصبحت الرياض عاصمة للطب العربية بإعلان صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز بذلك وهي فعلاً عاصمة الطب العربية بكل جدارة بما تحتويه من إمكانات طبية عالية المستوى. والحمد لله على ما توليه قيادتنا الرشيدة من جهود مضنية في سبيل الرقي بمستويات الرغد والرفاهية لمواطنيها وخاصة الصحة والتعليم التي سخرت كل مواردها لتنميتها على أسس علمية عالمية المستوى.
من جانب آخر عبّر عدد من منسوبات الصحة بهذه الرعاية الكريمة من لدن صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني لوضعه حجر الأساس لكلية التمريض وتوجيهه بإنشاء كلية للطب بالحرس الوطني، قالت الجوهرة الذياب بأن هذه الرعاية الأبوية من لدن سيدي سمو ولي العهد ليست بغريبة عليه لأنه الأب الذي يرعى مصالح أبنائه ويزودهم بكل سبل المعرفة ويحصنه بالإيمان والعلم ويقويهم بالعزيمة والإصرار على تطوير مستوياتهم العلمية والعملية لتهيئتهم للعمل الميداني بمستويات علياً مؤهلة ومدربة تدريباً عالياً وما هذه الكليات إلا بذرة خير سيحصد ثمارها المواطن والمواطنة في القريب العاجل لتعم فائدتها على كافة الشعب السعودي الوفي لقيادته الحكيمة ونسأل المولى عزَّ وجلَّ أن يجعل ذلك في موازين أعماله.. وبينت رئيسة التمريض/ نجاح جوهر أمان أن إيجاد كلية للتمريض تخرج بشهادة البكالويوس هو مطمح لكل مواطنة لتخدم أبناء وطنها بمستوى عالي من العلم والمعرفة وكذلك توجيه سمو سيدي ولي العهد بإنشاء كلية للطب ما هو إلا تأكيد من سموه حفظه الله بالاهتمام بأبناء هذا الوطن ووفتح العديد من المجالات أمامه لتسليحه بالعلم والمعرف ليتمكن من أداء واجباته على الوجه المطلوب لخدمة وطنه.. وقالت الممرضة عليه محمد علي أن ما تقوم به الدولة والقيادة الرشيدة أيدهم الله من جهود بمستوى التعليم في وطننا الغالي ولأبنائه ما هي إلا بذور خير مستديمة ليجني ثمارها الوطن والمواطن بمستويات عالية التعليم والمعرفة وإتاحة العديد من الفرص الوظيفية ليشغلوها بعد تأهلهم العالي للعمل الميداني على الواقع ومملكتنا والحمد لله لم تألو جهداً في توفير كل ما يمس حياة المواطن سوى من التعليم أو الصحة التي تعد من أسس حياة المواطن لتهيئته للعمل الميداني بمستوى عال من الحياة العلمية والعملية وأسأل الله أن يجعل ذلك في موازين أعمالهم وأن يزدنا بهم قوة بعد المولى عزَّ وجلَّ..
وقالت الممرضة ندى لبخان أن وضع حجر الأساس لكلية التمريض وتوجيه سموه حفظه الله لتهيئة أبنائه وبناته من المواطنين وتسليحهم بالعلم والمعرفة بأساليب عالية التعليم والتدريب لشغلوا مناصب علياً بمشيئته تعالى وإتاحة الفرص الوظيفية لهم بعد ما يتم بتعليمهم وتدريبهم في الأعمال التي توكل إليهم ومما لا شك فيه بأن مهنة التمريض في المملكة بالنسبة للفتاة السعودية تعد قليلة لقلة الإقبال عليها في السابق ولكن بعدما تثقَّف المجتمع السعودي وعرف بأهمية هذه المهنة النبيلة التي تقوم بها الفتاة السعودية لخدمة أبناء وطنها أصبح الإقبال يتزايد عليها وخصوصاً ما تجده من تشجيع من ولي أمرها وعلمه بهذه المهنة الشريفة وما قام به سمو سيدي ولي العهد حفظه الله يأتي من اهتمامات القيادة الحكيمة أيدها الله وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز أطال الله في عمره بأهمية رفع مستوى التعليم الصحي لدى الفتاة أو الشباب السعودي بمستويات عالية المستوى من الناحية العلمية والعملية حفظ الله لنا قادتنا..
وقالت الممرضة حسنه نهاري إن اهتمامات سمو سيدي ولي العهد ليس لها حدود في ظل قيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز حفظهم الله وما وضع سموه الكريم لحجر أساس كلية التمريض وتوجيهه بإنشاء كلية للطب يؤكد رفعه لمستوى التعليم الصحي في بلادنا الغالية بمستوى عال من العلم والتعليم وتأهيل شبابنا وشاباتنا من أبناء هذا الوطن وتأهيلهم للعمل بمثل هذه المستويات العالية من العلم ليتمكنوا من خدمة وطنهم ومواطنيهم بأسلوب عالي التدريب فهنيئاً لنا بقيادتنا وتوجيههم وليحفظهم الله.
وعدَّت رئيسة التمريض بركة عسيري رعاية سمو ولي العهد لهذه المنشآت الصحية العملاقة بوضعه حجر الأساس لكلية التمريض وتوجيهه بإنشاء كلية للطب يعد من توجه القيادة الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين حفظهم الله واهتمامهم برفع كفاءة المواطن والمواطنة السعوديين العلمية والعملية بمختلف التخصصات خاصة الصحية وتأهيلهم للعمل بهذا المستوى العالي الذي يأتي في أولويات سموه الكريم لتخريج الشاب والشابة السعوديين بمستوى عال من العلم والمعرفة العملية في مجال التخصص الصحي الذي أثبت ويثبت جدارة المواطن والمواطنة فيه باهتمام قيادتنا الرشيدة أيدهم الله وما هذه البذور الخيرة التي يزرعها سمو سيدي ولي العهد إلا ثمار يقطفها أبناؤنا وبناتنا من أبناء هذا الوطن الكبير المعطاء دائماً من قيادته لتوفر له بذلك جميع سبل العلم والمعرفة والرفاهية حفظ الله لنا قادتنا وأدام عليهم نعمة الأمن والأمان وأبقاهم لنا ذخر ونفع بهم الإسلام والمسلمين..
وقالت أخصائية صحة الفم والأسنان نهى الوقداني إن الرعاية الكريمة من سمو ولي العهد حفظه الله بوضع حجر الأساس لكلية التمريض وتوجيهه بإنشاء كلية للطب بالحرس الوطني ليس بغريب عليه وهو الأب الذي دائماً ينشغل برفع مستوى تعليم أبنائه من أبناء هذا الوطن الغالي المعطاء خاصة الرقي بمستوى التعليم الصحي الذي يؤهل مواطنينا ومواطناتنا لميدان العمل متحصنين بمستوى عال من العلم الأكاديمي العالي بمختلف التخصصات العلمية وخاصة ما يتعلق بصحة الإنسان وأن اهتمام سموه يؤكد على إيجاد الكوادر الفنية الوطنية المدربة بمستوى عال من التعليم يحتاجها الوطن وذات تخصصات مهمة تعنى بحياة الإنسان وستكون هذه الكليات إن شاء الله إتماما لمسيرة الخير والعطاء من سموه وحفظ الله لنا قادتنا من كل سوء.
ومن جانبها قالت الدكتورة وداد بنت عباس شطا رئيسة قسم الأسنان بمجمع الرياض الطبي: رعاية سمو ولي العهد حفظه الله بوضع حجر أساس كلية التمريض وتوجيهه إنشاء كلية للطب بالحرس الوطني بالرياض ليست بغريبة عليه وهو الأب لكل مواطن ومواطنة بهذا الوطن الزاخر بأبنائه ورجاله الأوفياء وهو الأب الذي يتلمس حاجة أبنائه ويذلل الكثير من العقبات لهم وما رعايته الكريمة هذه إلا تأكيد على رفع شأن المواطن والمواطنة في البلد المعطاء من قيادته الرشيدة وتوفير كافة السبل للرقي بمستواهم العلمي والعملي بأعلى المستويات الأكاديمية التخصصية ليتأهل شبابنا وشاباتنا للعمل بأسلوب علمي وعملي رفع المستوى مع إيجاد الفرص الوظيفية لهم بعد تخرجهم ونسأل المولى عزَّ وجلَّ أن يجعل ذلك في موازين أعماله وأن يديم عليه الصحة والعافية.
وقالت الدكتورة مريم السطان :رعاية سمو ولي العهد يحفظه الله بوضع حجر الأساس والتوجيه بإنشاء كلية للطب بالحرس الوطني تعد من هدايا سموه التي تعود شعبه من حين لآخر أن يسمع بها أو يشاهدها على الواقع وما هاتان الكليتان إلا اهتمام وتأكيد من لدن سموه على رفع مستوى التعليم الصحي في وطننا الغالي إلى أعلى المستويات العملية والعلمية وتأكيد على رعايته الكريمة وأبوته الحانية بمواطنيه لتهيئتهم للعمل بمستويات علمية وعملية عالية المستوى ولا يسعنا في هذا المقام إلا أن نرفع أسمى آيات الشكر والعرفان لسموه الكريم على اهتمامه الأبوي لأبنائه من أبناء هذا الوطن المعطاء حفظ الله لنا قادتنا وأدام عليهم نعمة الإسلام.
الدكتورة سوزان أبو زيد قالت: إن الرعاية الكريمة من سمو ولي العهد لهاتين المنشأتين الصحيتين في عاصمة الطب العربية تأتي في ظل اهتمامات سموه حفظه الله بمستوى التعليم الصحي بكوادر طبية وفنية من أبناء هذا الوطن الكبير بحب قيادته لشعبه وحب شعبه لقيادته لتأهيلهم تأهيلاً عملياً أكاديمياً عالي المستوى بمختلف التخصصات الصحية التي سيسهم من خلالها المواطن والمواطنة في خدمة بلده ومواطنيه بأسلوب علمي وعملي ذي جودة عالية خاصة وأن مهنة التمريض بالنسبة للفتاة السعودية لا زال يعد قليلا ولا يفي بالطلب الموجود وإنما بتوجيه قيادتنا الرشيدة وتفهم أولياء الأمور سيسهم في رفع أعداد التمريض السعودي ولاسيما وأنها مهنة عظيمة تقدمها الفتاة السعودية لوطنها وما قام به سمو سيدي ولي العهد من توسع في آفاق طموح المواطن لهو دليل واضح على المضي قدماً في الرقي بمستوى المواطن بأسلوب علمي عالي الجودة والتخصص.
وفق الله قادتنا وأدام عليهم الصحة العافية..
الدكتورة فريال الخضراء تقول: رعاية سمو سيدي ولي العهد بوضع حجر أساس كلية التمريض وإعلانه بالتوجيه بإنشاء كلية للطب بالحرس الوطني يأتي من منطلق اهتماماته حفظه الله بهذه المهنة الجليلة التي تقوم من خلالها الفتاة السعودية برفع مستواها العلمي والعملي التخصصي في المجال الصحي الذي ينعكس على المواطن والمقيم على ثرى وطننا المعطاء من الخدمات التي تؤديها الفتاة السعودية في هذا المضمار ولا شك أن حرص سموه الكريم يأتي تتويجاً للفتاة السعودية بأهميتها في العمل الميداني وخاصة في المجال الصحي وإعطائها أهمية بما تقوم به من أدوار في خدمة بلدها ولا يسعنا إلا أن ندعو له بالصحة والعافية وأن يجزيه عنا خير الجزاء...
الممرضة.. سارة الحبشي تعتبر أن ما قام به سمو ولي العهد -حفظه الله- من وضع لحجر الأساس لكلية التمريض وتوجيهه بإنشاء كلية للطب بالحرس الوطني تأكيد على حرص سموه أيده الله برفع مستوى الفتاة السعودية العلمي والعملي بأسلوب أكاديمي عالي التخصص لتأهيلها للعمل الميداني بقوة لتنافس به زميلاتها من الجنسيات الأجنبية ولتثبت أن الفتاة السعودية قادرة على أداء عملها بأسلوب علمي متطور وعالي الجودة وهنا نسأل المولى عز وجل أن يوفق قيادتنا الرشيدة إلى ما يحب ويرضى.
وقالت الممرضة سارة صالح: تؤكد رعاية سمو ولي العهد أيده الله بوضع حجر الأساس لكلية التمريض وإنشاء كلية للطلب يأتي إدراكاً من سموه حفظه الله بتطوير مستوى الفتاة السعودية وتهيئتها للعمل بأسلوب علمي أكاديمي عالي المستوى ولإتاحة الفرص الوظيفية لها في هذا المجال لتتمكن من تأدية رسالتها المناطة بها على الوجه المطلوب وهذا ليس بغريب على سموه وهو الأب لكل مواطن في هذا الوطن الكبير بحبه لقيادته وحب قيادته لشعبه...
الممرضة عبدية تقول: نسعد من حين لأخر بما تقوم به مملكتنا الغالية وإن دل ذلك على شيء فإنما يدل على إصرار سموه في تطوير كل ما من شأنه رفعة مكانة المواطن في هذا الوطن المعطاء وما قام به سمو سيدي بوضع حجر أساس كلية التمريض والتوجيه بإنشاء كلية للطب يعد من اهتماماته أيده الله برفع مستوى التعليم الصحي للمواطن بأسلوب علمي وعملي عالي الجودة ونسأل الله تعالى أن يديم علينا ولاة أمورنا وأن يؤيدهم بنصر من عنده..
نوال الغنيمان تؤكد أن ما يقوم به سمو سيدي من مشاريع عملاقة لرفعة المواطن يأتي في أولويات سموه حفظه الله ليضاهي بها المجتمعات الخارجية ويؤكد بأن المواطن هو جدير بالثقة وأنه قادر على تحصيله العلمي والعملي من العمل بكل جدارة حفظ الله قادتنا...
فاطمة الحوبان تقول: إن ما يقوم به سمو ولي العهد أيده الله يؤكد للجميع أبوته الحانية في توسيع آفاق مستقبل أبنائه لتأهيلهم بمستويات علمية عالية المستوى مع إتاحة الفرص الوظيفية لهم بعد تخرجهم لتأهيلهم للعمل الميداني الذي سيبقى المواطن والمواطنة هم الركيزة الأساسية لهذه الأعمال وإن شاء الله سنكون عند حسن ظن قيادتنا بنا ولا يسعنا إلا أن ندعو لهم بالعزة وأن يديم عليهم نعمة الأمن والأمان...
خلود الغامدي تقول: إن رعاية سمو سيدي الوالد ولي العهد لهذه المشاريع الصحية وتوجيهه الكريم بافتتاح كلية للطب تأتي لتعزيز مسيرة مملكتنا الحبيبة في إنشاء الصروح الشامخة العملاقة الصحية التخصصية بمستويات عالية التأهيل العملي والعملي لتؤكد للعالم بأن المواطن والمواطنة هم على ثقة كبيرة بعلمهم وعملهم ومما لا شك فيه أن يقوم به سموه لهو دلالة واضحة للنهوض بمستوى التعليم الصحي في مملكتنا الغالية ووضعها في الصدارة بين دول العالم ونسأل الله تعالى أن يحفظ لنا قادتنا وأن يعزهم.


[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة]
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الىchief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الىadmin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت
Copyright, 1997 - 2002 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved