* بعد فشله في بطولة الأمم الأفريقية ها هو المدرب محسن صالح يخوض تحدياً جديداً مع النصر وهي فرصة للمدرب العربي القدير لإعادة الاعتبار لنفسه.
* هل حقاً رفض اللاعب حمد المنتشري الانضمام للمنتخب الأولمبي رغم استدعائه والتأكيد عليه بالحضور وفضَّل السفر مع فريقه إلى سوريا ثم أوزبكستان؟ مطلوب توضيح عاجل من أصحاب الشأن.
* الظروف أجبرت مدرب الهلال أن يلعب بتلك التشكيلة أمام الزوراء العراقي ولكن التغييرات التي أجراها رسمت الكثير من علامات الاستفهام. فكيف يطلب من حسين العلي أن يقوم بدور سامي الجابر بعد خروجه في مركز صانع الألعاب رغم تفاوت مهارات وقدرات الاثنين؟
* أعلن استقالته بعد الستة الشهيرة وبعد أقل من 24 ساعة كان يستقبل المدرب الجديد في المطار.
* استقالة الأمير هذلول بن عبد العزيز من رئاسة أعضاء شرف الهلال خسارة كبيرة وفادحة ويجب على رجال الهلال وبالأخص الإدارة السعي لإثناء سموه عن هذا القرار، فالنادي لا يحتمل مثل هذه الهزة في مثل هذا الوقت.
* الكثير من النقاد والمحللين تحدثوا عن أسباب خسارة النصر المؤلمة من الشباب ولكن أحد منهم لم يتطرق لواحد من أهم الاسباب في تلك الخسارة والمتمثل في غياب المدافع العملاق محسن الحارثي الذي سبق لسمو رئيس النصر أن أطلق عليه لقب السد مثلما أطلق على زميله الجنوبي لقب الصخرة.
* عودة المصابين والرغبة في مسح الصورة السيئة التي ظهر بها الفريق أمام الشباب ستجعل النصر فريقاً مختلفاً أمام الرياض وربما يفجِّر غضبه ويجيِّر الستة إلى شباك مدرسة الوسطى.
* تحركات الإدارة النصراوية بعد نكسة مباراة الشباب عكست خبرة وحنكة هذه الإدارة وقدرتها على التماسك في أصعب الظروف واتخاذ القرارات الصائبة دون توتر أو غضب وانفعال.
* بعد تزييفه للحقائق وإحراجه للاعب الدولي المعتزل أمام الفيفا الذي اكتشف تزوير عدد من المباريات الدولية عاد هذا المزيِّف لممارسة سلوكياته المعتادة من خلال الكذب وقلب الحقائق في احداث الدوري المحلي.
| 
