|
|
انت في
|
|
اطلعت في العدد 11619 صفحة تحقيقات على تحقيق قام به الأستاذ عوض مانع القحطاني وكان موضوع التحقيق بعنوان (هل هم معاقون أم ذوو الاحتياجات الخاصة)، والحقيقة جاء بآراء لا أقول لكم بأنها متضاربة ولكن أقول لكم بأنها متشابهة ومتقاربة لحد ما، والاسم الثاني هو الأنسب لما فيه من مراعاة لظروف الطرف الآخر وهو الطرف المحتاج لخدمة خاصة.. كذلك لا أظن أن من لديه طفل يحتاج لخدمة خاصة يمكن أن يُقال عنه إنه (معاق) وكما يتردد الشخص حينما يريد النطق بهذه الكلمة الآن بعدما كانت سابقاً كلمة عادية.. كما يجب ألا نضيّع الوقت في اتخاذ قرار لاختيار التسمية المناسبة ويتم اعتمادها من قبل الجهات المختصة وكذلك في الصحف والمجلات والمراسلات كذلك يجب أن ننتبه لنقطة معينة وهي استبدالها في الكتب الدراسية وفي اللوحات الإرشادية على الطرق وفي المواقف العامة وإن كان المعاق لا يشاهدها لأن بعضاً من الأصحاء يقف مكانهم. |
![]()
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |